انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    معركة كسب الرأي العام الغربي

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع
تعـليقـات الـزوار


معركة كسب الرأي العام الغربي

بقلم عبدالعزيز كحيـل

ممّا لا شكّ فيه أنّ اليهود تفوّقوا علينا سياسيا وإعلاميا وثقافيا عندما استطاعوا أن يكسبوا الرأي العام الغربي ويجعلوه ينحاز إلى قضاياهم ومعاركهم في كلّ الظروف خاصّة منذ إنشاء الدولة العبرية على أرض فلسطين، ومنذ ذلك الوقت على الأقلّ استمرّ احتكارهم للتأييد الغربي رسميا وشعبيا لسببين رئيسيين :

 1. التقارب المرجعي بين اليهود والمسيحيين دينيا وإيديولوجيا بحيث يحسّون بوحدة أصلهم الديني بالإضافة إلى انتمائهم إلى الحضارة الغربية في مواجهة المرجعية الإسلامية.

2.الغياب العربي والإسلامي شبه الكامل عن مواطن التأثير السياسي والإعلامي في أوروبا وأمريكا، فلم يعد هناك وجود لأدبياتنا ولا توضيح لقضايانا المركزية ،وخاصة القضية الفلسطينية، نستطيع عبرها كسب ودّ الشعوب والصحافة لتؤثّر على صنّاع القرار لصالحنا، ونظرا لعجزنا المزمن عن استرجاع حقّنا المغتصب ودرء العدوان الصهيوني الكاسح علينا بمفردنا فلا يخفى على عاقل مدى أهمية استمالة الرأي العام الغربي لنصرتنا وزحزحته عن الانحياز المطلق للطرح الصهيوني.

 • تطوّر في المواقف الغربية : يستطيع المراقب تلمّس تطوّر بطيء لكنّه واضح في مواقف الشعوب الغربية من الصهاينة – من جهة – و من القضية الفلسطينية – من جهة أخرى – يتّسم بالتحوّل من التأييد المطلق للطروحات اليهودية إلى طرح التساؤلات فالتشكيك في القناعات القديمة ثم الالتفات إلى الحقّ العربي بشيء من التفهّم والإنصاف، ولعلّ هذا التحوّل بدأ مع الانتفاضة الأولى ليتقّوى مع الحرب على غزّة وحصارها وصولا إلى العدوان على قافلة الحرية، وهذا ما أتاح لعدد كبير من الجمعيات والشخصيات الغربية ذات المصداقية أن تصدع بمواقف صلبة تجرّم الصهاينة وتنتصر لقضية فلسطين، فقامت في فرنسا حركة نشطة تدعو إلى مقاطعة بضائع الكيان الصهيوني، وتنادت النقابات في بريطانيا والسويد بعدم شحن ولا تفريغ السفن التجارية القادمة من فلسطين المحتلّة والمتوجهة إليها، ودعت جامعات غربية عريقة - في بريطانيا وكندا والنرويج - إلى مقاطعة أكاديمية للصهاينة، ورفض فنّانون عالميون المشاركة في تظاهرات في القدس حتى لا يضفوا الشرعية على احتلاله، كما انتشرت ظاهرة فضح الجرائم الصهيونية من خلال معارض الصور والأنشطة الثقافية والفكرية المختلفة، وانطلاق المظاهرات والمسيرات الموسمية ترفع الأعلام الفلسطينية وتدوس الرايات الصهيونية، بالإضافة إلى صدع كثير من النشطاء – ومنهم يهود مناهضون للصهيونية - بالحقّ وتعريتهم الكيان الصهيوني وبيان زيفه الإعلامي وفضح ممارساته الإجرامية، كلّ هذا إلى جانب الهبّة الإنسانية ضد حصار غزة.

يمكننا الاعتماد على هذا الحراك الإيجابي الجديد لبدء عمل منظّم متعدّد الأشكال والوسائل للانتقال من كسب تعاطف الشعوب الغربية \'\' إنسانيا \'\' إلى توظيف مواقفها \'\' سياسيا \'\' و \'\'إيديولوجيا \'\' لنصل في نهاية المطاف إلى إعادة النظر في شرعية قيام الدولة العبرية أصلا، ويبرز هنا دور على العلماء والإعلاميين والمثقّفين والفنّانين الملتزمين في التركيز على نقاط كبيرة وواضحة من شأنها التأثير في الرأي العامّ في أمريكا وأوروبا، وعلى رأسها :

 1. ليس الكيان الصهيوني دولة ديمقراطية كما يزعم وكما استقر في أذهان الغربيين، إنّما هو دولة عنصرية قامت على تمجيد العنصر اليهودي واحتقار العرب – أصحاب الأرض الأصليين – ومعاملتهم بنظام الأبرتايد، لم ينج من بطشها حتّى دعاة السلام الغربيون واليهود، والأمثلة على ذلك لا تحصى.

2. هذه الدولة المزعومة كيان دموي عدواني ، وآخر دليل على ذلك همجية حربه على غزّة المحاصرة وعلى قافلة الحرية، كما تبيّن الصور التي طافت حول العالم والحقائق التي رأتها الوفود والشخصيات التي زارت القطاع زارت القطاع و تلك التي حقّقت في قضية الأسطول، فلا مصداقية لها في هذا المجال، وهي تنتهك حقوق الإنسان العري وأيضا الغربي المتضامن معه بكلّ الأساليب التي تحرّمها القوانين والمواثيق الدولية.

3.الصهاينة يبتزون الغرب منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية ماليا وسياسيا حتى أصبحوا عبءً على ميزانية بلدانهم فتسبّوا لهم الأزمات الاقتصادية التي هم في غنى عنها، كما جلبوا لهم عداوة مليار ونصف مليار من المسلمين في العالم ، حتى إن دولة مثل الولايات المتحدة لم تكن لها أيّة عداوة مع الدول الإسلامية لأنها لم تستعمر أيّا منها، لكنّها أصبحت عدوّها الأول بسبب الصهاينة.

4. يستند الكيان الصهيوني في وجوده إلى الشرعية الدولية، لكنّه منذ نشأته إلى اليوم لا يعترف بها، ولا حدث أن التزم بقراراتها وتوصياتها، فهو في نظر القانون الدولي كيان مارق. هذه حقائق هي عندنا نحن بديهيات، لكنّ الشعوب الغربية لا تسلّم بها لأنّها واقعة تحت التعتيم و التضليل منذ ستين سنة، فينبغي مخاطبتها المرّة تلو الأخرى بالأرقام والإحصاءات وحقائق الأحداث السياسية والعسكرية، حتّى تغيّر نظرتها للعدوّ الصهيوني الذي تعتبره الآن ضحية ضعيفة مظلومة في وسط جوار عربيّ همجي شرس، فلا بدّ أن يعرف هؤلاء الذين تدين لهم الدولة العبرية بالوجود والبقاء والقوّة أنّ الصهاينة هم المعتدون من أوّل يوم، وأنّ الغرب شريكهم في عدوانهم وجرائمهم باسم شعوبه الواقعة تحت قصف إعلامي موجّه لم يترك لها فرصة للتفكير والتمييز والنظر بعين الإنصاف، انتصارا للعدل وكذلك خدمة لمصالحه الحقيقية في الحاضر والمستقبل. يجب أن يفهم الغربيون لماذا يكرههم العرب والمسلمون، وما الذي يدفع بعض الشباب إلى استهداف أمريكا وأوروبا بعدّة ألوان من العنف والكراهية، ومهما أنكر المسلمون التفجيرات التي يقوم بها هؤلاء الشباب هنا وهناك فإنّهم لن يتمكّنوا من إيقافها إلاّ عندما يكفّ الغرب عن تأييده الأعمى للصهاينة بالدرجة الأولى، فالموقف الذي نطلبه من الرأي العامّ الغربي مبدئيّ ومصلحيّ في آن واحد، لينتصر لقيم الحرية والعدل التي ينادي بها ، وليقلع عن تعريض مصالحه للضياع، فقط ليرضى عنه اليهود.

• نزع الشرعية عن الدولة العبرية : تحرّكت عدّة أوساط غربية لصالح الفلسطينيين بدافع النزعة الإنسانية، وهي خطوة أولى نريد توجيهها إلى طريق آخ، هو نزع الشرعية عن الكيان الصهيوني، وهذا هدف يراه \'\' الواقعيّون \'\' العرب مستحيلا لكنّه معركتنا الحقيقية على المدى البعيد، خاصة إذا اشتدّ ساعد المقاومة الفلسطينية لتخوض حرب استنزاف حقيقية ضدّ الاحتلال، حينها يكون صوت القضية أسمع وأقوى، إنّنا نريد إقناع الرأي العام الغربي بأنّ الدولة العبرية مصدر شقاء العالم لذلك يجب جعلها \" دولة منبوذة \" على المستوى العالمي، ويجب مقاطعتها وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها واستهدافها هي وقادتها قضائياّ أمام المحاكم الوطنية والدولية، وللعلم فأنّ نزع الشرعية عن النظام العنصري في جنوب إفريقيا هو الذي أدّى إلى انهياره، ولدينا من الحجج ما إن أحسنّا عرضه لهو كفيل بجعل قطاعات كبيرة من الغربيين تعيد النظر في المعاملة المتميّزة التي تحظى بها دولة الاحتلال عندهم . إنّ الأمر لم يعد مجرّد إرغام دولة الاحتلال على تقديم تنازلات للفلسطينيين والعرب، فهذا متروك للأنظمة السياسية المغلوبة على أمرها، أمّا المشروع المقترح فهو قلب المعادلة تماما حتى يأتي يوم تضرب فيه اليد الأمريكية والأوروبية صنيعتها المتغطرسة، أجل، هذا هدف \"جنوني\" وفق عقلية الانبطاح العربي الرسمي ووفق التوازنات الدولية الحالية ، لكن ، ألم يكن مشروع إقامة ما يسمّى بدولة إسرائيل هو الآخر مشروعا \" جنونيا \" في أواخر القرن التاسع عشر ثمّ تحقّق؟ إنّنا لا نحلم ولكنّنا نؤمّل تجسيد ما نراه حقّا ، بعمل طويل المدى طويل النفس يتسلّح بالعزيمة والصبر والخطوات العلمية المدروسة ،وبتوفيق الله تعالى قبل كلّ شيء وبعده، فإذا لم ننل منه كلّ ما نريد فلا أقلّ من أن نزحزح الرأي العام الغربي عن مواقفه المجحفة في حقّنا ، أمّا تحرير كافّة الأراضي العربية فموضوع آخر لا يزعم هذا المشروع تحقيقه إّنما يسهم فيه بشكل معيّن.

 • شحذ كلّ طاقاتنا : هذا المشروع جدير بأن يستهوي كلّ مسلم وكلّ عربي وكلّ حرّ يرفض الظلم والفساد في الأرض ،ليبادر بالانخراط فيه بالشكل الذي يحسنه : يكتب مقالا في كبرى الجرائد الغربية أو يؤلّف كتابا أو يحاضر هناك أو يحضر ندوة نقاش أو يروّج صورا لمأساة فلسطين ومخاطر انهيار المسجد الأقصى ،أو يدخل على الانترنت ليعرّف بالقضية ويناقش الغربيين ويوضّح لهم وجهة نظرنا ، وأهل أوروبا وأمريكا – في معظمهم – أميل لقبول النقاش العلمي الهادئ المدعّم بالأرقام والصور والحجج العقلية القوية. المشروع في حاجة إلى الأدباء والمفكّرين والدعاة والمحامين ورجال القانون والفنّانين الملتزمين والإعلاميين وأرباب المال والسينمائيين والمبدعين من كلّ نوع، كما أنّ للجاليات العربية والمسلمة المقيمة بالغرب الدور الأكبر فيه لمعرفتها باللغات اللاتينية والأنجلوسكسونية وبأقصر طرق الوصول إلى الشعوب والمثقفين ونشطاء الحقوق هناك ،ونحن – بهذا المشروع – نشدّ أزر مناصري قضيّتنا حتّى يحسّوا بالدعم ولا يبقوا منفردين أمام الضغط الصهيوني الهائل الذي لا ينقطع ، وفيهم رجال ونساء على درجة كبيرة من الشجاعة ،كما أنّ فيهم عددا من حاملي جائزة نوبل للسلام لهم وزن أدبي كبير . وكم نكسب من هذا المشروع لو امتلك العرب قنوات فضائية تؤمن بالقضية المصيرية بدل قنوات الطرب والمجون والخرافة ، بل يجب أن نطلق فضائيات ذات مستوى رفيع تخاطب القوم بألسنتهم ، كلّ هذا في إطار مشروع أوسع للتعريف بالإسلام والدعوة إليه. إن المعوّل عليهم لتنشيط هذا العمل هم كلّ من يحمل همّ الأمّة والقضية الفلسطينية من ذوي الكفاءات ومن الجمعيات الثقافية والدعوية في ربوع العالم العربيّ كلّه بالدرجة الأولى ، لأنّه من الواضح أنّ الجهات السياسية والإعلامية الرسمية لن تنخرط فيه لأسباب معروفة ، بل من المنتظر أن تعمل على عرقلته لأنّها لا تطمئنّ إلا لمشاريعها هي فقط.

 عبد العزيز كحيل 


الكاتب: بقلم عبدالعزيز كحيـل
التاريخ: 07/01/2011
عدد القراء: 3437

أضف تعليقك على الموضوع

الاسم الكريم
البريد الإلكتروني
نص المشاركة
رمز الحماية 8334  

تعليقات القراء الكرام
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 48231030