السلام عليكم
في رثاء الاخ الفاضل
المريقب
أمير الإعلام الجهادي وصاحب الاصدارات الرائعة المدوية
رحمه الله
قصة وفاته
بعد صلاة العشاء كان في بيتة أمام أطفاله فاحس بتعب بسيط فكان ينوي أن يذهب باولاده مشوار
خارج المنزل ...ولكنه رحمه الله أحس بأنه تعب جدا...فقال لزوجتة أقرأئي علي ...ثم قال بعدها
أتيني بسجادة وقرآن فأخذ يقرأ لحظات فإذا هو ساجد لكنها سجدة الموت ...
نعم سجدة الموت ...يقول لاإله ألا الله ...
فزاره أخي في مستوصف قريب من منزله فإذا هو مسجى والذي خلق السموات والأرض أنني
اعرفه أن ليس من محبي العطورات فإذا عطر يفوح منه ووجه متجهاً إلى اليمين فعرف أخي
أنها حسن الخاتمة ولم أقترب منه... يالله ...إذ بسبابته رافعها إلى السماء ..وكل من دخل عليه
يقول لهم أنظرووا إلى سبابتة...لم يتمالكوا جميعاً فانهمروا بالبكاء...
نعم هذه خاتمة من يحب المجاهدين ومن يحمل هم الأمه.,,,
فاللهم يارب السماوات والأرض أرحم أخي المريقب ...
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?p=1634941
الكاتب: أبو عبد الله التاريخ: 03/09/2011 عدد القراء: 3475
أضف تعليقك على الموضوع
|