|
مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali
وهذا عنوان حسابه الجديد
hamedalalinew |
|
بخٍ يا أمير الصبر في أهلنا بخٍ....بلغت الذرى والمجد سماك أحمدا
قعيد,,ولكن عند رجليك مقعد....كيـــــــان جثا قدّامه عالم العدى
والله إن المرء ليستحيي..أن يكتب..ولكني أتمثل قول الله تعالى\"وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم\"
-لايزال الشيخ حيا (بل) حياته الآن أوكد..والشاهد الله \"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا (بل) أحياء عند ربهم يرزقون\"..فإياك أن تقول هو في عداد الأموات!..\"ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات (بل) أحياء ولكن لا تشعرون\"
-في يوم الإثنين..اختاره الله تعالى..وهو يوم تعرض فيه الأعمال..وهو سطة أيام الأسبوع..ويوم تواطأ فيه موته ..مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
-قعيد..ولكن (رجل) بأمة..تأمل معنى الرجولة مليا في حضوره صلاة الجماعة..وهو شيخ كبير..مشلول..وتدبر إزاءه قول الله في وصف الرجال
\"في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها إسمه يسبح له فيها بالغدو والأوصال (رجال)\" ...رسالة..إلى كل شاب..يظن نفسه صلاح الدين..إذا كتب مقالا هنا وهناك
-لقي ربه وهو في ذمته..\"من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي\"
-صدق الله فصدقه..قبل أسبوع فقط..أعلن تمنيه الشهادة..فسلمه إياها ملك كريم..مصدّقة من رب أكرم
وهي شهادة من طراز غير عادي..فهي تذكرنا بالفاروق..حيث قال\"اللهم قد كبرت سني وضعفت قوتي فارزقني شهادة في سبيلك واجعلها في بلد نبيك\"..
-(جسد) لا يتحرك..وروح وثابة..ترهب دولة عظمى..دليل باهر..على سقوط( مادية) الغرب.. وأن النصر قام..لا محالة..
-آلاف الآلف تبكيه..وتنعاه..والسر عند الله على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم\"إن الله إذا أحب عبداً نادى جبريل عليه السلام ياجبريل، إني أحب فلاناً فأحبه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلاناً فأحبوه؛ فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض \"
-قال أحدهم..أحمد ياسين اسم جنس..وليس اسم علم..
كذلك اهتزت أصول اللغة..وكذلك فلتهتز العروش ..وتسقط الكروش
-سقط الكرسي فترجل..ليصعد إلى ربه..وسقطت معه الكراسي..إلى هاوية سحيقة..في صفحة من مزابل التاريخ عميقة..
-لتصمت الأقلام..ولا بارك الله في أذن تطرب على غير عزف الرصاص..
فانهض يا أخا الإسلام..ولا تركن إلى الدنيا..
كفاك صناعة للموت وهذا الشيخ قد حيّ
وإنا لله وإنا إليه راجعون الكاتب: أبو القاسم المقدسي التاريخ: 01/01/2007 عدد القراء: 5120
أضف تعليقك على الموضوع
|
تعليقات القراء الكرام
|
|