بسم الله الرحمن الرحيم
عذرا شيخنا
فقد بدأت اقرء في قصيده عذرا عبير فوجدتها قصيده للرجال قصيدة الى الجبال الشم في ساحات الوغى
فنظرت الى نفسي وانا اقرا فيها فاستصغرت واستحقرت نفسي واغلقت القصيدة وقلت حفظك الله يا شيخ حامد الله العلي لعلك ارسلت هذه القصيدة الى الرجال في ساح الوغى وليس لنا نحن القاعدين بين نسائنا واطفالنا ولاحول ولا قوة الا بالله
فهذه القصيدة لا يقرئها من يدعي الرجولة ويبق بين اهله وعياله راكن الى الدنيا وزيفها
بل ينفر الى ساح الوغى حيث الاسود حيث ابناء ابا مصعب حيث احفاد سعد والمثنى ولا حول ولا قوة الا بالله
يا شيخ حامد حماك الله هذه القصيدة هذه عبير ولا ابا مصعب مجيب
اين ابا مصعب حينما قال لبيك يااختاه لبيك ايتها لاعفيفه لبيك ياامااااه
ااااااااااه ااااااه
عزائنا انا ابا مصعب خلف رجال تعد بالالاف ونسئل الله ان ينتقموا لعبير ولكن والله لو دمرت امريكا كلها عن بكرة ابيها لا يشفى ذالك غليلنا ولا حول ولا قوة الا بالله
وكتبه
اخوكم
مُحب الفاروق الكاتب: محب الفاروق التاريخ: 01/01/2007 عدد القراء: 5329
أضف تعليقك على الموضوع
|