10/06/2010
 أبو عبدالله الكندي
حيّ الله الأخ أبو محمد العراقي ،،،
وهل يُطفئ حقد نار المجوس الاّ اعصار سعد والمثنى ،
العتب كل العتب على من أراد تقارب المذاهب والأديان ، فهؤلاء هُم من خان الدّين والديّان ،،
والعتب على بعض الجرذان ممّن تغنّى بأخوّة القومية
والوطنية بين الأنجاس والأطهر في آن ،،
لا حلّ الاّ بالحديد والنيران

تقبّل تحيات اخوك ابن الحدباء
 14/06/2010
 ابومحمد العراقي
حياك الله اخي الغالي ابو عبدالله الكندي ابن الموصل الحدباء
وصدقت بما تفضلت به فلن يطفى نار المجوس الا احفاد الفاروق وخالد وسعد والمثنى والقعقاع رضي الله عنهم جميعآ
ونعم ايها الاخ الفاضل لم يخدر عامة المسلمين ويجعلهم يغفلون عن خطر المجوس ويطيح الفاس بالراس كما حصل مع العراق الا اصحاب الفكر القومي الذين صدعوا رؤوسنا بان الرافضة عرب وولاهم للعروبة وليس لايران
ولكن بعد احتلال بغداد سقطت ورقة التوت وبانة حقيقة الرافضة لكل المسلمين باستشناء المتمتعين بتومانات الولي الخبيث وكذالك مايسمى بدعاة التقارب فهم اما جهله بدين الرافضة ((ولكن لاعذر لهم بعد باليوم بالجهل))واما مؤجورين ومدفوعين من قبل الولي الخبيث واما منافقون لا يهمهم الدين ولكن تهمهم مصالحهم الدنيوية
ونسأل الله تعالى ان ينصر جند التوحيد في كل مكان