16/01/2011
 ابوحفص اليمني
هذه نهاية كل طاغية ونسأل الله ان يوفق اهل تونس لكل خير
 16/01/2011
 هيثم
الحمد لله أن يسر لإخواننا ذاك ,الحمد لله أن أعاد تونس الى مجدها من جديد..
نسأل الله أن يمن على إخواننا هنالك بحكومة إسلامية ..
 16/01/2011
 أحمد التونسي
قضية الحصول على البطاقة الممغنطة واستخدامها في الجهاز على أبواب المساجد و منع دراسة مادة التربية الاسلامية ليست صحيحة وهذا فقط لتصحيح المعلومة وليس لالدفاع عن الطاغية.
 17/01/2011
 ابوأنس العراقي
الله اكبر من كل جبار متكبر
الله اكبر من كل خوان جبان
الله اكبر من كل كافر مرتد
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
نقولها بوحه كل كافر وليكن شعارنا
الله اكبر دين غالب
 17/01/2011
 ابو مجاهد
رد على الاخ احمد التونسي زين الفاجرين لعنة الله ان مات على هذاعنده اشنع مما انكرت لانه كان في زمن بورقيبة مسئول كبير في المخابرات وكان مشرف على اعمال بورقيبة المجرم الذي طمس دين الله
ثم هو لا يقيم شريعة الله ويحاربها كبقية الطواغيت ثم يا استاذ احمد بارك الله فيك هل هو وقته ان تنصف زين الفاجرين الذي طمس العدل والانصاف والخير والدين يا اخي الله يأخذهم اخذ عزيز مقتدر
 17/01/2011
 يوسف عليان
,وهو اول طاغية يهرب ولله الحمد ونسال الله ان تقر اعيننا بالخلاص من جميع الطواغيت ومن هم على شاكلته في اقرب وقت وهو القادر على كل شيء
 17/01/2011
 شمعة أمل
يالله مره فرحت للمنظر اللي شفته لهذه الدرجه كانوا إخوانا في تونس يارب اغفر لنا تقصيرنا معاهم بالدعاء لهم في ظهر الغيب يارب يجبر كسركم وتعيش تونس في أمن واستقرار رافعه لراية الإسلام
 17/01/2011
 محمد -تونس
حتى صلاتنا لم نصليها الا ونحن في رعب وطبعاً صلاة بتصريح, واما دراسة التربية الاسلامية فحتى لو درسناها فهي لا تسمن ولا تغني فقد وضعها لعين الملعونين واليهود على هواهم فهي ممنوعة اصلاً
والحمد لله وحده الذي دحر ذلك الزنديق

جزاكم الله خير يا شيخ
 18/01/2011
 محب الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله الحمد لله اللهم لك الحمد على زوال هذا الطاغية ونقول لإخواننا في تونس الحبيبة إياكم وأن تضيع منكم مكاسب ثورتكم ويستفيد منها غيركم هناك من دائما من يستفيدمن ثورة الشجعان وهم الجبناء .
نسأل الله أن يعجل بزوال باقي الطواغيت
 19/01/2011
 أبو عبد الله الجزائري
[و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون]
الحمد لله على نعمته
و نسأل الله الثبات لإخواننا