إنَّ النساءَ جميعهـنَّ ورُودُ
ولهنَّ في قلبِ الرجال ورُودُ
الثيِّباتُ كما التي في خدْرها
مادامَ فيها سترُها المحمودُ
فإذا تخلَّت عن ثيابِ عفافِها
فكما البضاعةُ : سعرُها ، ونقـودُ !
ــ
كان الشاعر قد غــرَّد اليوم بهذه الأبيات :
ما للتويتر إنه لبخيلُ
فحروفه بين السطور قليلُ
كالزوجة الحسناء ليل زفافها
لحيائها يتعسّر التقبيلُ
كن ياتويتر ثيبـا ثرثارة
والزوج يومئ نحوها فتميلُ !! الكاتب: الشيخ حامد بن عبدالله العلي التاريخ: 19/11/2011 عدد القراء: 4828
أضف تعليقك على الموضوع
|