في هجاء شيوخ السوء الذين وقفوا مع الطغاة ضد الشعوب المظلومة وأفتوا بتحريم الثورات على الطغيان
قُلْ (للمُهْلِوسِ) هَرْطَقَنـا بتلْفازٍ ** يُهدِّد الأسـْدَ من سِـرْتٍ لبنغازي
قصيدة : ياربُّ دمـر دولة القذافي
قالها يمدح الشعب الليبي على جهاده ضد الطاغية القذافي : قمْ لهذا الشَّعبِ وانْظر ما فعلْ ** وثبةُ اللَّيـْـث وإقدامُ الأُوَلْ
الله يشهدُ لـ(لبدونِ) بما جـَرى ** قد صار ظُلْما فاجراً مُستنكرا
يامن ملكت قلوبنا لا تعجبي** والله ما قلبي هوَى إلاكِ
قصيــدة ثـورة النيـــل
في مصرَ سرُّ غامضٌ ومطلْسَمُ
تهانينا ، تحايانـا ، وفينــا ** لمصـرَ العزِّ حبُّ العاشقينا
لما علم الشيخ أنّ العصفورة الزرقاء أي ـ التويتر ـ كان لها دور فعَّال في نشر الوعي بالحرية بين الثوار في مصر وأنَّ هذا الطير الصغير أحدث التغيير الكبير قال
قيل للشيخ ماذا تقول للمتظاهرين الثوار على الطغيان في البلاد العربية وغيـرها ، وما حكم الإسلام فيهـم فأجاب شعـرا
يامصرُ مالي في هواكِ مجنَّنـا ** قلبي كحال العاشقين من الضَّـنى
إلى أبطالِ مصـر الذين ثاروا على الظُّلم والطّغيـان
غيث الحرية ـ ومصرع الطغـاة
رسالة من قبر محمد البوعزيزي إلى أهل تونس وشعب العروبة الأبـيِّ
قالها لما رأى ثورة الشعب التونسي في وجه الطغيـان يبتغي الحـرية والكرامة وحقوقه المشروعـة
طلب بعض الأحبـاب التونسيين الأحرار من الشيخ إهداء أبيات لإنتصار الثورة التونسية فأختـار الشيخ هذه السبعة أبيات على وزن قصيدة شاعـر تونس الشابّي مع تصحيح الخطأ الشرعي في قوله ( فلابد أن يستجيب القدر ) ، وأهداها إلى شعب تونس البطـل
قالها في رثـاء القائد الجهادي الأفغاني المولوي عبدالرحيم إن صدقت الأنباء بإستشهاده تقبله الله في الشهـداء
الحـقٌّ أبلـجُ ، إنـُّه قرآنُنُــا ** هدْيُّ بـه كـُـلُّ الحيـاة تُنارُ
تناقض شاعــــر !!
قال هذه القصيدة تعليقاً على الأحداث السياسيّة محذّراً من خطر المجوس الخفيِّ الذي يوقـد نيران الفتنة في المجتمـع لتمزيقـه
قصيدة السياسة والبطّيـخ
قالها عندما رأى الصياح والضجة والهستيريا للشعوب الخليجية بسبب المونديال ولعبة الكـرة !!
أحـلامُ القوافـي
قصيدة (الويكي ليكس ) !!
قالها في ذكرى استشهاد القائد عز الدين القسام
قالها في مدح الأفغان على قيامهم بالجهاد ضد الإحتلال ا لأمريكي لبلادهم منادياً العـرب أن يقتدوا بهـم وينزعوا عنهم الذلَّ والهوان
قال هذه القصيدة بعدما سمع بإغلاق معاهد تحفيظ القرآن الكريـم مما حرم عشرات الالاف من محبي القرآن ومحفظيه من منهـله العظيـم
قال هذه القصيدة مخاطبا الفضائية الإسلامية التي تعرضت لحملة الظلم والتشويه والقطع ثم عادت للبثِّ بحمد الله
مع تعازيه الحارة لذوي الداعية وتلامذته هذه مرثية الشيخ حامد العلي للشاعر الفحــل والداعية الإسلامي غازي الجمــل رحمه الله تعالى
اعلانات
جديد المقالات
جديد الفتاوى
جديد الصوتيات
جديد الأدب