01/03/2011
 آسير
لا فض فوك ولا انطوى لك منبر,

ونسأل الله ان يخرس السنة المتاجرين بالدين مثل هؤلاء الشياة العائرة ,
رد الله كيدهم في نحورهم
 02/03/2011
 متابع للشيخ
صح اللسانك شيخنا الحبيب
 01/03/2011
 رشيد
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل أما للذين يبيعون الفتاوى لا نقول لهم الا مبروكم الدولار المزور الفاني والمشكل ليس فيهم المشكل الذي يعطي أموال للذين ينقلبوا عليه كما سبق وشاهدناهم في مصر والله المستعان
 01/03/2011
 أبو مصعب الأزهري
فلا ترجو النصيحةَ من شيوخٍ ** لهـا في السوقِ أسعارٌ تُنادى
...
قبحهم الله من مزورين \" باعوا دينهم بدنيا غيرهم \" ويزعمون انهم على طريق السلف ماضون وبنهجهم عاملون .... قاتلهم الله أنى يؤفكون ....
وجزاك الله خيرا شيخنا المجاهد الحبيب العلى
وأطال الله بقائك صادعا بالحق شوكة في حلوق الطغاة ناصر للمجاهدين
ولا فض فوكم وسلمت يمناكم
شيخنا ....
محبك الأزهري
 01/03/2011
 عبدالله الهاشمي
قاتلهم الله يحاولون طعن الدين باسم الدين ويغررون بالدهماء من الناس والعامة بالشُبه والعواطف..

ولو ناقشهم أحد يحاولون جر النقاش إلى أمور شخصية تافهة لإضفاء جو آخر على النقاش لأن حجتهم واهية.. بل لا توجد عندهم حجة أصلاً

ألا ساء ما يفعلون.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
 02/03/2011
 نجدية حرة
صح صح صح لسانك يا شيخنا ومعك نردد:

لحاهاَ الله من فتْوى وزاداَ ** وفــلَّ لحاهُمُ فَـلاَّ وعَادى
 03/03/2011
 هـاجـد الـحــــصـــم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يحفظك ياشيخي العزيز من كل شر آميين
 03/03/2011
 ابتسام
جزى الله الشيخ حامد العلي على وقفته مع الشعوب المقهورة , وأحب أن أبين هاهنا أن علماء السلاطين ليسوا أبواقا فقط , بل إنهم متخاذلون في أنفسهم ( لا يحبون تغيير المنكر ) , بل يفضلون حياة هادئة تسير كما تسير فيها البهائم تقريبا ( يسيرها مخلوق من عباد الله وليس يسيرها حق الله على العباد ) ... فهؤلاء يعيشون في الدنيا كما اليهائم أو الموتى إذ لا يجوز لديهم الخروج على الحاكم حتى لو بوعظه موعظة خفية ( وهل سمعت يوما عن أيهم صدرت موعظة خفية لولي الأمر ؟؟؟ أو حاول نصح ولي الامر بأي وسيلة أو حاول مقابلته ؟ فالدنيا لديهم تسير بشكل صحيح طالما أنهم يأكلون ويشربون وينامون , وأي اختلاف في هذا الأمر يعتبر لديهم بدعة !!! قد كان الناس يشتكون المكفرين , والآن نشتكي من الذين جعلوا الناس كلهم مبتدعين !!
 09/03/2011
 أبو البراء الغزي
اللهم إنا نسألك ونتذلل إليك بالسؤال: أنْ تهدي قلوب هؤلاء الأشياخ، وأنْ تردهم إلى دينك ردًا جميلا، وأنْ تأخذ بنواصيهم لكلِّ خير، فإنَّ فتنتهم عظيمة، وزلتهم وخيمة، يا ربنا اهدهم واجعلهم عونًا للأمةِ على الحق الذي ترضاه، إنّك يا ربنا على كلِّ شيءٍ قدير وبالإجابةِ جدير وأنتَ حسبنا ونعم الوكيل.