انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    التكفيريون بحق ... والتكفيريون بغير حق

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع
تعـليقـات الـزوار


التكفيريون بحق ... والتكفيريون بغير حق


حامد بن عبد الله العلي

قوام التوحيد الذي هو أصل الأصول في دين الإسلام ، على أصلين ، لاينفك أحدهما عن الآخر :

أحدهما : الكفر بالطواغيت ، والأرباب ، والآلهة ، والأنداد ، وتكفير أولياء هذه الأربع وجهادهم .

والثاني : الإيمان بتوحيد الله تعالى وموالاة المؤمنين به .

ولم يتعرض هذا الأصل الأعظم في الإسلام ، لهجوم كاسح في تاريخ الإسلام كله ، كما يتعرض له الآن ، تحت راية ما يسمى العولمة الثقافية والفكرية .

ومن العجب ذلك التوافق المريب بين هجمة العولمة الثقافية والفكرية من خارج حصون الإسلام ، وهجمة الفكر الارجائي من داخله .

وأحسب أن السر الكامن وراء ذلك ، أن تلك العولمة إنما تنطلق أيضا من إرجاء ـ والإرجاء هو التأخير ـ أي إرجاء تمسك الأمة الإسلامية بمعتقداتها اليقينية وثوابتها المحكمة ، على أنها الحق الذي ليس بعده إلا الضلال كما قال تعالى ( فذلكم اللـــه ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنّى تصرفون ) ، وذلك لحساب الثقافة العالمية الجديدة التي يبشر بها الغرب بقيادة أمريكا .

وهي ثقافة تخفي التعصب الصليبي ، غير أنها تظهر بمكر خفي أنها لا تعترف في المعتقدات الدينية بحق ولا ضلال ، ولاكفر ولا إيمان ، وأما غايتها النهائية ، فهي أن تتلاشى الحدود الفاصلة بين الإسلام وغيره لئلا يكون له فضل على ما سواه في قلوب المسلمين .

ولهذا تسير فكرة وحدة الأديان في ردف العولمة ، تبتغي أن تحذف من عقيدة المسلمين إطلاق كلمة الكفر على ما يناقض دين الإسلام من الأديان والمعتقدات الأخرى ، ولهذا تشمئز قلوب المبشرين بالعولمة من كلمة التكفير حقا كان أو باطلا، فحتى عبدة الأصنام ، والشياطين ، والفروج ، والنيران، لهم وجهة نظر ينبغي احترامها في نظر العولمة .

ومن هنا دقّ أعداء الإسلام ـ في ظاهر الأمر ـ طبول الحرب على التكفير الذي أمر الله به ورسوله ، لانهم علموا أن السياج الذي يحمي عقيدة الإسلام ويميزها ، بينما يدقّون في الباطن الصلبان على سيوفهم .

وكذلك الفكر الارجائي يتوافق ـ من بعض الوجوه ـ مع هذه الدعوة العالمية ويلتقي بها ، وذلك عندما تغبـّش أصوله الفاسدة رؤية الحد الفاصل بين الإيمان والكفــر .

فكأن العولمة هي المرجئة الأم الكبيرة التي تولدت منها ابنتها ، ظاهرة الإرجاء في العالم الإسلامي .

ومن مظاهر التوافق بينهما أيضا ، عندما يدعو الفكر الارجائي إلى تأخير واضعاف منزلة العمل من الإيمان ، حتى يصير الإيمان صورة بلا معنى ولا أثر ، ولهذا فعند المرجئة العصرية : مهما كان فعل الفاعل موغلا في الكفر ، فانه لا يخرج المسلم من الإسلام إلا إذا اقترن بالجحود والتكذيب بالدين ، فحتى لو ابطل مبطل الشريعة كلها ، حتى بلغ أن أقر الشذوذ الجنسي وأجاز بتشريع أن يتزوج الرجل الرجل والمرأة المرأة في أسرة لها مشروعية قانونية كاملة ، فلا يكفر فاعل ذلك ممن يدعي الإسلام ، ما لم يصرح بلسانه أنه مكذب لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ـ وليت شعري ـ أي تكذيب للرسول أعظم مما صنع ، وما هو الذي يريده أعداء هذا الدين غير هذه النتيجة العملية لإبطال الشريعة ، وهل يهمهم صرح بلسانه أم لا !!!

كما لا يخرج المسلم من الإسلام ـ عند المرجئة ـ تركه كل اتباع الرسول بجوراحه وراءه ظهريّا، والعولمة الثقافية كذلك تدعو إلى أن يدع المسلمون دولا وأفرادا ، حكاما ومحكومين عملهم بمعتقداتهم ، وألاّ ينهجوا في حياتهم كلها وفق عقيدتهم وشريعتهم كما أمر الله تعالى في القرآن ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) وقال ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولاتتبع أهواء الذين لا يعلمون ) .

فهذا تشابه آخر ، فلاجرم إذن تساوقت ظاهرة الإرجاء ذلك الفكر الفلسفي القديم في تاريخ الفرق الإسلامية في العصور الأولى ، مع الدعوة إلى العولمة.

وهذا كله يصدق قول القائلين : إن أفكار الفرق الضالة إنما يستحث ابتداعها، وقوع الأمّة تحت تأثير فكريّ لغزو خارجيّ ، أو اضطرابات سياسيّة ، أو اجتماعية تمر بها ، فتظهر هذه الآراء الضالة كالدمامل في الجسد المريض حينا من الدهر ، ولهذا فهي ليست ثابتة على أساس علمي راسخ .

بينما بقيت الأصول التي أجمع عليها السلف الصالح بحالها ، لم يؤثر فيها تقلب أحوال الأمة بين الضعف والقوّة على مرّ القرون ، لأنها مبنيّة على الكتاب والسنّة ، وقد تمثّل ذلك في خط أهل السنة والجماعة الذين ورد فيهــم الحديث ( لاتزال طائفة من أمّتي على الحقّ لا يضرّهم من خالفهم إلى يوم القيامـة ) .

وقد رسم علماء أهل السنة والجماعة ، معالم واضحة ، للحد الفاصل بين الإيمان والكفر ، وأشهروا سيف سلطان الشريعة بالتكفير بالحق على المرتدين ، وأعملوا في رقابهم سيف سلطان الزمان الحاكم بالشريعة ، فأقاموا للإسلام مهابته ،وحموه من عبث العابثين ، وهزؤ المستهزئين ، وسخرية الساخرين.

وهذا هو التكفير بحق الذي أمر الله به ورسوله ، ولاقيام للإيمان إلا به ، فمن لم يكفر من كفرهم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، عاد ذلك إلى إيمانه بالنقض ، لانه أبان بعدم تكفيره لمن حكم الله بكفرهم ، انه لم يعرف حقيقة الإسلام القائمة على الفصم القاطع بين التوحيد والشرك ، وأن الخلط بينهما اعظم نقض للإسلام نفسه .

أما التكفير بغير حق ، فهو الذي لا يقوم على أدلة الكتاب والسنة ، وهو نتاج الغلو الذي حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم قائلا ( إياكم والغلو في الدين فإنما أهلك الذين من قبلكم الغلو في الدين ) .

والجنوح إلى العنف ـ بغير حق ـ ظاهرة بشرية متشعّبة ومعقّدة ، وبواعثها يصعب عدّها وحدّها ، فقد تكون اقتصاديّة تارة ، واجتماعيّة تارة ، وسياسيّة تارة ، ونفسيّة تارة ، أو مركبّة من هذا كلّه أو بعضه.

ومنها القيم الثقافيّة الضالّة ، سواء العلمانيّة ـ بالمفهوم الواسع للعلمانيـّـة الذي يشمل كل فكر لا يلتزم بدين كالفكر الماركسي الثوري على سبيـل المثــال ـ وتلك المنتسبة إلا الإسلام ، التي اتخذت تكفير المجتمعات الإسلامية بالعموم ، و العنف حلا ّوحيدا ومطلقا لتحقيق أهدافها.

والعنف أنواع، فمنه عنف القوى الكبرى ، وهو أشده ظلما ، وأعظمه فسادا في الأرض ، ومنه عنف الدولة على مواطنيها ، عنفها على نفوسهم ، وأرزاقهم ، ودماءهم ، وأعراضهم ، مما لا تكاد تخلو منه دول الشرق الأوسط ، ومنه عنف المنظمات ، وعنف الأفراد .

ومن تلك الصور : العنف المصنع ، وهو ذلك العنف الذي يتم تصنيعه في المعتقلات ، عبر منظومة من المستحثات الفكرية ، و النفسية ، التي تولد مجموعات يغرس فيها خيار العنف ، كحل أخير، ويائس ، تتشبع به عند بلوغ قاع المهانة ، والشعور بالظلم الاجتماعي ، والسياسي ، في أثناء جرعات التعذيب المنظَّم ، الذي يصاحبه الإذلال الديني ، أو القومي أو الإثني أو العرقي ... الخ .

وتتخذ بعض الدول هذا العنف المصنع ، وسيلة للتعاطي السياسي ، إما لتسويغ عنف الدولة الذي تلجأ إليه لإحداث توازن قوى في اللعبة السياسية ، أو لتصفية حسابات ، أو تصفية أحزاب منافسة، أو معارضة سياسية ، أو التلويح بالعصا لفتح الطريق لتمرير تغييرات ثقافية ، أو صفقات دولية سياسية ، خارجية أو داخلية ، تدر مكاسب شخصية ، أو ربما تكون تلك الصفقات مفروضة بضغوط خارجية ، أو لاثبات هيبة النظام ، أو لصرف الأنظار عن لعبة سياسية أخرى .

أما مجموعات العنف المصنّعة فإنها يتم التخلص منها بعد التضحية بها كما تحرق الأوراق في اللعبة السياسية .

ومن الأمثلة على العنف المصنّع ، فكر التكفير والهجرة ، الذي نشأ في سجون الثورة ، والتي سمح بعد مدة ، بإعلان ما كان يجري في غياهبها من انحطاط إنساني لامثيل له في وسائل التعذيب .

وقد تكون لدى تلك المجموعة في ظلمات ثلاث ـ الزنزانـــة والنفس العقل ــ اعتقاد راسخ أن الدولة كافرة ، إذ لايمكن أن يسمح بمثل هذا الجرائم الإنسانية في التعذيب من في قلبه مثقال ذرة من إيمان ، والمجتمع الذي تحكمه الدول الكافرة ويرضى بحكمها مجتمع جاهلي كافر أيضا ، وعليه فإنه يجب أن نتعامل مع هذا المجتمع برمته ، كما تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع الجاهلية الأولى ونظامها تماما ، سواء بسواء .

وذلك عبر خطوتين : الأولى بيان حكم المجتمع الجاهلي ، وذلك بالصدع بتكفيره جملة ، كما أعلن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله تعالى : ( قل يا أيها الكافرون ) ( لكم دينكم ولي دين ) ومن هنا أطلق عليهم جماعة التكفير .

والثانية : الهجرة من المجتمع الكافر ، لتكوين المجتمع المسلم خارجه ، ثم الانقضاض على مجتمع الجاهلية بالعنف المسلّح ، كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكون المجتمع المسلم ، ثم جاهــــــد أهل مكة حتى فتحها ، ومن هنا أطلق عليهم جماعة التكفير والهجرة .

وقد تكون الهجرة حسية أو شعورية ـ حسب اعتقادهم ـ بمعنى أن يجتمع المؤمنون بهذه العقيدة في هيئة مجتمع مصغر لا يعترف بغير نظامه الداخلي الخاص جاعلا كل ما سواه جاهلية عمياء ، حتى إن أمير الجماعة يحكم على المرأة بتطليقها من زوجها الذي لاينتمي إلى (جماعة المسلمين) وهي جماعتهم فقط ، ويزوجها إلى رجل آخر من المسلمين ، أي جماعتهم .

وقد وظّفت هذه الجماعة الضالّة نصوص القرآن والسنة التي نزلت في الإسلام والإيمان مقابل الكفر والجاهلية ، ثم الهجرة والجهاد ، وظّفتها لمنظورها العقدي المنحرف أسوء توظيف .

والحق الذي لاريب فيه إن المجتمعات الإسلامية ليست مجتمعات كافرة ، إذ كان فيها من مظاهر الإسلام الشيء الكثير بحمد الله تعالى ، لكنها مخلوطة بآثار الغزو الأجنبي على أمتنا ، وليست الآمة الإسلامية اليوم كما كانت الجاهلية الأولى ، وانما خالطها كثير من الجاهليّة المعاصرة ، فنحن بحاجة إلى ترميم الأمة وتجديدها ، وليس إيجادها من جديد ، والفرق بين الأمرين كبير جدا ، ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( يبعث الله على راس كل قرن من يجدد لهذه الأمة دينها ) و لفظ التجديد يشعر بسلامة الأصل والأساس والأركان ، غير أنها بحاجة إلى تجديد وبعث ، وهكذا فشعوبنا لازال فيها إسلام وخير كثير ، لكنها بحاجة إلى من يجدد لها دينها .

ولهذا فان مراحل الدعوة ليست بالضرورة يجب أن تمر في نفس المراحل التي مر بها الرسول صلى الله عليه وسلم ، إذ كانت المقتضيات مختلفة ، فالعلماء والدعاة داخل الأمة الإسلامية يقومون بمهمة تجديدية وترميمية تستحث عوامل النهضة الكامنة في الأمة وتقودها إلى الكمال من جديد ، وليست مهمتهم إيجاد مجتمع مسلم من مجتمع كافر جاهلي مادام ميدانهم داخل الأمة الإسلامية ، ولم تزل سيرة علماء الإسلام تسير على هذا المنوال إلى يومنا هذا والله أعلم


الكاتب: حامد بن عبد الله العلي
التاريخ: 06/12/2006
عدد القراء: 7325

أضف تعليقك على الموضوع

الاسم الكريم
البريد الإلكتروني
نص المشاركة
رمز الحماية 8651  

تعليقات القراء الكرام
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 46694683