انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    المسالحة الفلسطينيّة !

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع
تعـليقـات الـزوار


المسالحة الفلسطينيّة !
 
حامد بن عبدالله العلي
 
لا يشكُّ متابعٌ جيـّد لمايجري على المشهد الفلسطيني ، طرفة عين ، أنَّ المشـروع المسمّـى ( المصالحة الفلسطينية ) ، يُراد منه نزع سلاح المقاومة ، فهو من ( المسالحة) ، وليس ( المصالحة ) وأنـّه إنمّـا يدور دوران الرّحى على شـيءٍ واحـد ، هـو محاولة ( تفتيح ) حماس ، وبقية الفصائل الفلسطينية ذات الجناح المسلّح ، والفكر الجهادي ،
 
أي جعلها مثل (فتـح) تلك التي عبث الصهاينة بعفّتها من بعد أوسلو ، حتى هتكوا عرضها أخيرا ، على يد دايتون ، إذ هـذا العلج هو الذي غـدا بيده تحديد كلَّ شيء له علاقة بالسلاح ، تحت سلطة عباس ، من عدد القطع والذخيـرة ، إلى تعيين الشخصيات الأمنية ، مروراً بالأموال الغربية المطلوبة للأجهزة الأمنيـة ..إلخ ، وما له علاقة بالمال ، والرواتب حتى راتب عباس نفسه ، فحوّل فتـح إلى ( عاهرة أمنيـّة ) أي : جهاز امني تابع للصهاينة ، هدفه القضاء على المقاومة ، وإجتثات حتى فكرته في الضفّة !
 
هذه هـي كلُّ القصة التي تلخِّـص الهدف الخفي ، لمـّا يُسمى مشروع المصالحة ، وهذا لايعني أنّ كلّ من يجُاري هذا المشروع ، يخفى عليه ذلك ، أو يريد تحقيقه ، لكن ذلك هو غاية واضعيه ، ثم إنّ السياسيين المهرة إذا اضطرُّوا إلى مجاراة المكر بمثله ، يقلبـون ، ولايقبلون أهدافه ، موظّفين المشروع لصالحهم .
 
وأتى ليمكرَ بي فكدْتُ به ** ومضى يجرُّ حبائلَ الإذلال
 
وهلـمُّوا لنربط الأحداث ،
 
لم تألُ الجهود الغربيّة ، والصهيونيّة ، جهداً لتطويع حماس ، منذ نجاحها السياسي حاملة معها فكر ، وسلاح المقاومة ، فحوصرت أمريكيا ، وأوربيا ، رغم نجاحها في الإنتخابات ! ثـم سُلـّط دايتون بأزلامه ،  ليؤدّيَ دورَه في غزّة كما فعل ويفعـل في الضفة ، فبُترت يدُه هناك بالحسم في 14 يونيو 2007م ، فضُيّق على غـزّة الحصار الإقتصادي الخانق ، الذي أُضيف إلى الحصار السياسي منذ نجاحها ،
 
 فلمّا لم يزدها ذلك إلاّ صموداً ، بقيت فتح تحيك المآمرات على غزة من إثارة المظاهرات ، إلى التفجيرات ، وتشديد الحصار القاسـي ، وتأليب أهل الدار ، والجوار ، ليضيق الغزاويون ذرعاً بالمقاومة ، ولينقلبوا عليها ، فكانت حماس تدهش العالم بأداء القبضة الأمنيّة المحكمـة ، وحشد التأييد ، وإختراع البدائل السياسية ، والإقتصادية ـ حتى حفر الأنفاق ـ لتبقى صامـدة أمام تلك المؤامرات .
 
ولمـّا سُقط في أيـدي أزلام دايتون ، وباءت كلّ المحاولات بالفشـل ، جاء الخيار العسكريُّ مطلع هذا العام ـ حرب الفرقان ـ وتحرّكت الآلة العسكرية الصهيونية العمياء ، تدكُّ كلَّ شيءٍ أمامها في غزة ، وتحرّضها فتح بأحقادها التي لو وُزّعت على الصهاينة لوسعتـهم ! وهي تنتظر ساعة الصفر ، لتتشفّى من حماس بيد الصهاينة جزاري الشعب الفلسطيني!
 
تحرّضها على إرتكاب كلّ إنتهاكات حقوق الإنسان بأبشع الطرق ، حتى إنّ غولدستون (ابن اليهوديـّة) لم تحتمل نفسُه بشاعة الجريمة (الصهيوفتحاوية ) فأطلق صيحة النكيـر التي صكّت مسامع العالم أجمـع ، وحاول عباس أن ينقذ الصهاينة ، وسحب التقرير ، فدفع أحرار العالم بأسرهـم فـي ظهره دفعـاً ، حتى أُعيـد بالقوة إلى تقديم التقرير ، ففعـل ( مكرهٌ أخوك لابطل ) .
 
ولكنَّ الجيش الصهيوني ، هُـزِم هزيمةً منكـرة ، في حرب الفرقان ،  وخرج يجـرُّ أذيال الخيبة ، معها تبعات جرائمه التي باتت تلاحقه أشباحُها ، وستبقـى إلى أجـلٍ غير مسمـّى ، وبدا وجهُ سلطة عباس بعد الهزيمـة مُسودَّا وهو كظيـم .
 
فجاؤوا بعـدُ بمكرٍ عظيم ، وهو إعادة خنـق غـزّة بمنع مشاريع إعادة الإعمـار ، مـع إبقاء الحصار مستمـرا ، وأشدّ مما مضـى.
 
والهدف هذه المـرَّة ، أن تبقى حماس وهـي ترى أهل غزة ، يشاهدون آثار الدمار ، والخراب ، والمآسي ، والكوارث ، والنكبات ،  التي أحدثتها الحرب الدامية ، ماثلة أمام أعينهم ، يرونها كلّ يوم ، فتُلهب ظهـورَ معنوياتهم بالسيـاط ، وتعمل عملها في نفوسهم ، لتقودهم إلى القبول بالرضوخ ، فيضع ذلك أمام حماس عوائق أعظم من إمكاناتها ، وعلى عاتقهـا أعباء فوق طاقتها ، ومهام أشـدّ جسـامة من قدرتها ، لاسيما هي تزداد بمرور الأيام ، وإشتداد الحصار ،
 
فيدفعها ذلك كلّه إلى مايسمى (حكومة الوحدة الوطنية ) ، يتوقَّف على تشكيلها، وقبولِ حماس بها ، السماحُ بتدفق أموال إعادة الإعمار ، وفك الحصار.
 
وليس المقصود حكومة وحدة وطنية تتبنّى المقاومة ، وتتمرّد على دايتون ، إذاً لهان الأمـر ، بل حكومة تقود إلى استنساخ نسخة مما في الضفة إلى غـزّة .
 
فليس الهدف من هذه المرحلة ، إلاّ الدخول في عملية جديدة ، ومرحلة جديـدة ، تستأنف نفس المؤامرة التي بدأت بأوسلو ، والتي بدأ تنفيذ أخطر مراحلها بقدوم دايتون ،
 
وهذه المرحلـة يُراد لهـا ـ وحماس وبقية فصائل المقاومة ترفض ذلك  ـ  أن تبـدأ بإعادة أزلام دايتون إلى غـزّة ، وأن تنتهـي بـ( تفتيح ) حماس ، وبقيــة فصائل المقاومــة الفلسطينية ، أو ( ديدنتهم ) ـ اشتقاقا من دايتون ـ فيفيق الجميع بعد نهاية هذا النفق ، بأنهم في نفس الحضن الذي فيه عباس وزمرته ، يلاحقون المقاومين في غـزّة ، كما يُلاحقون هنـاك في الضفة.
 
ولهذا فُتـح لحماس بابٌ من الإتصال أوربيـّا ، وبابٌ آخر من تشديد الضغط مصريّا ، حتى قتل المعتقلين بالتعذيب !  وكثّفـت التحركات السياسية في محاولة لتخفيف الدعم السياسي الخارجي لحماس ، وكلُّ ذلك لدفعها إلى ما كان يُراد لهـا من أوّل الأمر ،
 
وهـو مصير (فتح ) ، هذه المعادلة : حُقنة عرفات ، أو سُخرة عباس !
 
وبعد :
 
فالحقَّ أنّ التحديات التي تواجهها حماس اليوم أعظم من كلِّ مامضى عليها ، وهي  ـ لعمري ـ تحدّيات ضخمة ، وقـد تجمّعت في ظروف شبه مستحيلة ، وفي زمن قياسي ، ولا تطيقها حتـّى الجبال الرواسي.
 
والمرحلة القادمة حاسمـة ، فقد جمُعت عليها الآن كلُّ أسهم الكيد في كنانة كلّ أعداءها : الحصار الإقتصادي ، والسياسي الخانـقين ، ودمار الحرب ، وآثارها الماديّة ، والنفسيّة ، الهائلة على أهـل غـزّة ، والضغوط السياسيّة ، والإدراج على قوائم الإرهاب الغربـيّة ، وخيانة الأنظمة العربية الموالية للغـرب ، وتآمر الفتحاويين ، والتحديات الأمنية داخل غزة ، ما بين المخربين ، والجواسيس الصهيونية ، والفتحاوية ، والمصرية ، والعربية ، وفقر ، وجوع ، ومشكلات أخـرى تترى .  
 
وفي شبه خذلان تام ، ليس من عامّة الأمة ، بل من كثير من قادتها ، ومفكريها ، ودعاتها ، حتّى القنوات الإعلامية الإسلاميّة المختلفة ، والحركات الإسلامية ، لاتزال لاتعطي ما ينبغي أن تعطيه من الدعم المادّي ، والمعنـوي، وحتّى خطباء الجمعة ، يكادون يتجاهلون قضيتهم إلاّ لمامـاً ، وإنما ينشط البعض عندما لايرى إلاّ العيوب ، والأخطاء، فينفـُضُ عنـه غبار النوم فجأة ، ويسلقها بألسنةٍ حداد !!  
 
هذه البلايا كلّها ، إلى جانب أعباء إثبات الكفاءة في إدارة شؤون غزة ، ورعاية مصالح الفلسطينيين فيها ، رغم كلّ تلك الضغوط !
 
هذا مع الحفاظ على فكر ، وسلاح المقاومة .
 
ولاريب أنّ كـلّ من يتحلَّى بالإنصاف ، لا يملك إلاّ أنْ يشهد لهذه الحركة بالنجاح الأسطوري في مسيرة النضال الفلسطيني .
 
غير أنّ الخوف عليها ـ أيضا ـ لا يجوز إستبعاده ، ومن لايخشى على حركة تحرريّة تتعرض لكلّ هذه الأعاصير ، فإنـَّه جاهل بسنن الحياة ، وكـم من حركة بدأت كثورة البركان ، وانتهت إلى إنبطاح الخرفان ، فكيف إذا كانت مع ذلك تحمل مشروعا إسلاميّا ، يعاديه الشرق ، والغرب .
 
غيـر أنّنـي قلـت ، ولازلت أقول ، إنَّ أسوء الناس موقفـاً اليوم ، إتجاه هذه المرحلة الخطيرة لخـطّ المقاومة للقضية الفلسطينية ، هو إنتظار من ينتظر ـ وهو متكئٌ على أريكته ـ أن ينهزم الفكر المقاوم في غـزَّة لكي يشمت به ، كما يفعل أهلُ الأهواء ، والأسرى لحظوظ نفوسهم المريضة.
 
والواجب أن يكون شعورنا أنَّ أيّ تقصير منـّا للدعم المعنوي ، والمادي ، لغـزّة ، سيجعلنا مشتركين في تبعات تلك الهزيمة ، فالقضية قضيتنا ، وليست قضية حماس ، ولا غـزَّة ، ولهم من الحقّ أن يلوموننا ـ إن قصـّرنا ـ على خذلانهم إذا سقط خيار المقاومة في الشَرَك المنصوبُ له ، مثـل أو أكثـر مما نلومهـم .
 
أقول هذا مع أننا لانشك ـ بإذن الله ـ طرفة عين أنَّ حماس التي أنارت مسيرتها بوجـوه الشهداء الباسمـة ، وسقت نهجها بدماءهم ، لن تقع في (الشـَّرَك ) مثلما وقعت فتـح ، لا هي  ، ولا الفصائل الأخـرى ، وأنها إذا وطأت أرض الفخاخ السياسية ، فلكي تضع هي أيضا شِرَاكها فيـها ، وتحمي المقاومة من تلك الفخاخ .
 
وما سمعته من القائد هنية بإذني في الإتصال في العشر الأواخر من رمضان ، يرفع هذا العلم إلى درجة اليقين ، ويصبُّ عليه برد الاطمئنان .
 
كما أننا لانستريـب أنَّ أسود القسام ، وكلّ الفصائل الجهادية الأخرى ، ستبقى وفيّـةً لدماء الشهداء ، ولقَسَم الجهاد الفلسطيني منذ أن أطلقه القسـَّام ، حاميـةً أقصانـا ، واضعةً تحت قدميها كلَّ (خطّـة دايتونية ) بعـزّة الذين لايهابون الموت في سبيل الله ، ولاتطأطىء جباهم إلاّ لله تعالى .
 
فيممّوا وجوهكـم يا رموز الأمة شطر فلسطين ، وأنـتم يا أتباعهم ببصيرة ، وتابعوا ما سيجري فيها في قادم الأيام ، وادعموا المجاهدين فيها ، كي يثبتوا ، فإنها مرحلة خطيرة ، وستتجه إلى عنـق الزجاجة ، فنسأل الله أن يثبت الذين آمنوا ، ويخزي أعداء الله اليهود وأذنابهـم .
 
والله حسبنا ، وحسبهم ، عليه توكلنا ، وعليه فليتوكل المتوكلون ، فنعم المولى ونعم النصيـر

الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 17/10/2009
عدد القراء: 23041

أضف تعليقك على الموضوع

الاسم الكريم
البريد الإلكتروني
نص المشاركة
رمز الحماية 7353  

تعليقات القراء الكرام
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 46787992