مصعب ثروتبارك الله فى شيخنا , وحفظه وجعله نورا لكل من يسلك الطريق
طريق الجهاد والاسلام , طريق التوحيد لا الكلام
والله من وراء القصد
السلام عليكم
أم البراءاللهم مكّن سيوفنا من رقابهم
آمين ياارحم الراحمين
يارب المستضعفين
شاعر البندقيةنعم المشروع الأمريكي يتهاوى
بينما يتنامي المشروع الفارسي أو الهلال الفارسي
واهل السنة رقود
ليست هناك دولة ترعى الأكثرية السنية مقابل إيران منشأة وراعية المشروع الفارسي الصفوي الشيعي
نتج عن ذلك تمسح بعض الحركات الاسلامية بإيران
أين الدولة السنية الرائدة
عامر أبو عبد الله أبو عائشة أيمن بن سعد المصرىإنى أحبك فى الله
جزاكم الله خيرا
عبدالله المحسنزادهم الله انحطاطاً وزادك رفعة
بوركت يمينك يا شيخنا و أدامك الله لنا وللمسلمين معلما ونصيرا.
ابو زايد بن حباببالخونة الحمقة الذين
يتذللون امام الحمله الصهيوصليبية وهم
مطئطئين الرأس.
ابو مصعب الغزاويجزاك الله خيرا عن امتنا ، ونفعنا بك
سلام الله عليكم
محمد الهنديالإسلام قادم
والعلمانية مآلها إلى زوال
عثمان العنزىلحنى القدس للشهيـد وحنـّـا ---
ماأجمل ماتقول ياشيخنا الفاضل ثبتك الله وأحسن خاتمتك وأنزلك منازل الصديقين والنبيين والشهداء ولا أملك أن أقول ألا ( أنى أحبك فى الله )
ام عبد الرحمناسلامنا الجميل والله باذن الله ظاهرا رغم انف الجميع وهؤلاء الخونة مصيرهم مزبلة التاريخ ولا عجب في ذلك فكم من سقط مثلهم ولا تجدهم الا في اسوأ الصفحات ووالله ياشيخ اذا نظرت لصورة هذا (الفارس الجبان) الذي كرموة لحقدهم على ازديادالمسلمين وكثرة التمسكين به باذن الله هذا فارسهم والله منذ رايت صورته منذ سنوات شعرت انني ارى صورة الشيطان حقا وكذلك الدحلان تشعر كانك حقا امام ثعبان ولا اعرف معنى اسمه لكنك تشعر انك امام جبان وابشرك ياشيخنا وللقراء الكرام انه لازال في امة محمد صلى الله عليه وسلم من يطبق الأسلام باذن الله مهما فاتته الدنيا والعجيب ان الله سبحانه وتعالى يوفقة في الدنيا باكثر مما يحب ويتمنى مع انه ما اهتم الا بتنفيذ اوامر الله وباذن الله سنرى قريبا نصر امتنا طالما بقى فيها من يدافع عن هذا الدين العظيم وهذه الحرب الشعواء التي اشعلوها ضد امتنا احيت مفهوم الجهاد من جديد فهل منذ سنوت قريبة (اربعين سنة مثلا) هل كنت تسمع كلمة الجها دويسمعها جيلا حرموة من الأسلام كله واردوا تغيبه عن الدين فكان لا يعرف لا الوضوء ولا الصلاة ولا اي شئ عن الأسلام ولما قامت الصحوة الأسلامية منذ سنوات اقبل الكثيرين على اتباع تعاليم هذا الدين الجميل الحبيب وربوا جيلا هو الآن باذن الله يقف في وجه اعداء الله وباذن الله رغم كل مايحاك ضد الأمة سيكون كما قال الله سبحانه وتعالى (يخربون بيوتهم بايديهم وايدي المؤمنين فاعتبروا يا اولي الأبصار)) فوالله انهم انهم اكرموا شيطانا ودحلانا والعجيب ان هؤلاء لا يشبعون من الدنيا ووالله ما اخذوا من الدنيا شيئا فهذا يذهب للعلاج وذاك مطروا منفي في الأرض مهدور دمة وهكذا ويبقى الأسلام شامخا عزيزا قويا فاين هي الأمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس واين روسيا وغيرهم وستحصلها ثالثتهم ان شاء الله ويقال كانت هناك دولة ارادت ان تحارب دين الله اسمها امريكا فاين هي الآن وستكون ان شاء الله قد انتهت زعامتها ولن يبقى الا ديننا كما قال ربنا سبحانه وتعالى((يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ، وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ). وجزاك الله خيرا وبارك الله في قلمك ولسانك وجعل ذلك في ميزان حسناتك بفضله الكريم
أبو أسامة اليماني