06/07/2010
 عبدالله عبدالعزيز
يقشعر الجسد ، وينتفض القلب و تتحرك المشاعر عندما أقرأ هذه المقالة .. يالله يالله

( تماما كما سقطت إمبراطوريـة فرعون بعصا موسى عليه السلام التي كان يهشُّ بها على غنمـه ! )

وااا حسرتاه واحسرتاه ،، منذ سنة 2001 والحرب على الاسلام ، والان 2010 ، فماذا قدمت انا ؟!

يا ليتني انفقت مالي في سبيل الله ، يا ليتني صليت بالليل للدعاء لهؤلاء ،،

ذهبت السنوات والناس تجاهد ، وانا في شغل هذه الدنيا الملعونة ،، والله انهم هم الرابحون وانا الخسار ،،

وقتهم في طاعة الله وجهادة ، ووقتي في أمور دنياي ضاع ..

وقت انقضت السنوات وذهبت ، ولن ترجع ابدا ، فماذا قدمت انا ،،،

لماذا لم يكن لي بصمة في هذا الصرح والجهاد ، حسبي الله ونعم الوكيل ، ولا حول ولاقوة الا بالله ،،

اللهم آجرني في مصيبتي وخلفلي خيرا منها ،،
 06/07/2010
 أبو عبادة
اللهم انصر الطالبان واحفظ المجاهدين في كل مكان،، وبارك في شيخنا حامد واحفظه بحفظك
اللهم واجعل الدائرة تدور على الأمريكان وحلفائهم أهل الصلبان واعوانهم من اليهود والنصارى والمنافقين
يا كريم يا منان
 06/07/2010
 أبو مريم العايدي السلفي الجزائري
الله أكبر ..قد قصمت طالبان ظهور الإستكبار الصهيو صليبي بقوة إيمان جندها الموحدين وبتمسكها بشرع الله العليم ..الله أكبر ..ونسأل الله تعالى ان يحيينا لنرى يوم خروج المحتلين من ارض الجهاد والإستشهاد أذلاء صاغرين ولتخرس أذان المنافقين عربا وعجما ...أميييييين ..بوركتم شيخنا الفاضل -رعاكم الله تعالى-
 06/07/2010
 فارس
احمد الله ان الساحة الافغانية لم تبتلى بعلماء السوء ولا من يسمون انفسهم ( الوسطيين) ـ والوسطية منهم براء ـ وإلا لوجدتهم يفتون ويقاتلون عن العدو
 09/07/2010
 القحطاني
بارك الله فيك شيخنا حامد
وكلامك يوافق الفطرة السليمة والعقل السوي
اسال الله العلي القدير ان يسدد خطاك
 09/07/2010
 الفرحان
شيخنا الكريم
مالي لاأرى المصفقين للغزو على بلاد الافغان قد صمتوا وعن معبودتهم فروا وهربوا مالي لاأراهم ببنت شفاه قد نطقوا وخرسوا لابالعزاء ولابالرثاء قد نطقوا .
شيخنا الكريم نريد مقالا عن المصفق
 09/07/2010
 فيصل الحوسني
جزاك الله خيرا
 09/07/2010
 فواز العنزي
جزاك الله كل خير مقال رائع كانة لوحة فنية تحكي الواقع
 10/07/2010
 مؤمن الشامي
السلام عليكم ورحمة الله وجزا الله فضيلة شيخنا الحبيب حامد خير الجزاء على هذه المقالات الأكثر من رائعة وأسأل الله
تعالى أن يحفظه من كيد الكائدين وعبث المفسدين والمنافقين وأن يردهم أذلة صاغيرين
والله يا شيخنا الحبيب لو منح الحق لي لأعطي جائزة نوبل للأدبداع الأدبي والله ما ترددت لحظة في أن نعطيك إياها لا لشيءإنما من أجل أن تتكرم الجائزة بك
حفظك ربي من كل مكروه وجزاك الله كل خير