11/02/2012
 نادر العوضي
جزاك الله خير شيخنا على المقالة
و اسأل الله ان لا يحرمنا الجهاد في سبيله
 12/02/2012
 

مااقرب مقالاتك للقلوب ياشيخنا الحبيب,
تختصر 100 سنة في سطور قريبة من قلب كل مسلم , عسى الله أن يرزقك رزقا طيبا في الدنيا والآخرة ويفرح قلب كل مسلم ومسلمة دائما وأبدا آمين

والسلام عليكم ورحمة الله
 12/02/2012
 أبو سليمان المساكني
السلام عليكم و رحمة الله،جزاك الله خيرًا شيخنا و أسأل الله القدير أن يحفظك و يبصّرك بالحقّ و ينفع بك
 13/02/2012
 أبو قدامة






السلام عليكم شيخنا الحبيب والله لو فتحت لنا الأبواب لفدينا إخواننا بالغالي والنفيس ولاكن حسبنا وحسبهم الله

يا حبذا الجنة واقترابها
طيبة وبارد شرابها
والروم روم قد دنا عذابها
كافرة بعيدة أنسابها
علي إذ لاقيتها ظرابها
يا نفس إلا تقتلي تموتي
هذا حمام الموت قد صليتي
وما تمنيتي فقد لقيتي
أقسمت يانفس لتنزلن
طائعة أو لكترهن
مالي أراك تكرهين جنة
إن أجلب الناس وشدوا الرنة
لطالما قد كنتي مطمئنة
هل أنت إلا نطفة في شنّة
صدق آبن رواحة رضي الله عنه
 12/02/2012
 أبو محمد - المغرب الإسلامي
أحمد الله تعالى لشيخنا الحبيب حامد العلي، أولا: مما يبعث في النفس الافتخار والاعزاز بهذه الأمة أن وجد فيها أمثال الأستاذ حامد العلي - كذلك نحسبه ولا نزكيه على الله - مما يدل أن الخيرية باقية في هذه الأمة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
ثانيا : أسأل الله أن ينفع بالشيخ ويبقيه ذخرا لأمته ، وشوكة في حلوق الطواغيت يصبحهم بمقال ويمسيهم بقصيدة يهز بها عروشهم الخربة وكروشهم النتنة
 14/02/2012
 عابد المسلم
بارك الله فيك شيخنا الكريم...لا فض فوك وسأل الله العظيم ان ينصر الشعب السوري الابي على الطاغوت ..المتجبر
 16/02/2012
 ابومحمد الجزائري
حمى الله شامنا وايد اهله بالنصر المبين
 16/02/2012
 نصرالدين
بارك الله فيك شيخنا حامد العلي على هذا المقال المفعم بالتفائل والاستبشار ونزيد على ما قلت أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد بشر بأنه لا تزال عصابة من أمته تقاتل على أبواب بيت المقدس و ما حوله وعلى أبواب الشام وما حوله إلى قيام الساعة كما ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لاتزال عصابة من أمتي تقاتل في سبيل الله لايضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تقوم الساعة وهم على ذلك أو كما قال رسول الله صلى اله صلى الله عليه وسلم ولهذا فإننا نوصي إخواننا المجاهدين في كل مكان وفي سوريا خاصة بالثبات والصبر والبذل في سبيل الله مهما كان الخذلان ومهما كانت المخالفة فلن يضرهم ذلك لوعد الصادق الأمين الذي لا ينطق عن الهوى ونجدد شكرنا لك شيخنا حامد ونقول أثبت شيخنا فإنك في جهاد عظيم ألا وهو جهاد الكلمة ولا يغرنك إرجاف المرجفين وتخاذل المتخاذلين وصلى الله وبارك على نبينا وقدوتنا وأسوتنا وقائدنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
 19/02/2012
 ماجد الهويشان
اكثر الله من أمثالك وسددك وثبتت
 21/02/2012
 طلال
جزاك الله خير شيخنا ،،الايام القادمه ياشيخ فيها نزف للدماء الزكيه ولكن في الافق يبرق صواعق العزه والشموخ للامه الاسلاميه التي تبنى على اسس قويه من العدل والمساواة والكرامه
 21/02/2012
 انس
كما هو معروف ان الجهاد دروة سنام الاسلام فان سوريا دروة سنام الثورات