21/03/2008
 فارس ترجل
فضيلة الشيخ


كثر الحديث حول هذا الكتاب مؤخراً انعكاساً لما يجري للاقتصاد الأمريكي

وأصدقك القول يا شيخ إن الخشية ليست من هذه الحرب الاقتصادية الضخمة ، ولا من معاناة الاقتصاد الأمريكي الذي يشفي الصدور ، ولكن أشد ما نخشاه هو من انعكاس تبعات ذلك وآثاره على المنطقة سيما إن نشبت حرب لانقاذ الاقتصاد الأمريكي من شبح الانهيار الذي صار قريباً منه أكثر من أي وقت مضى

فالأمة في خطر حقيقي ، والحكام في غيثهم سادرون ، والله المستعان.


جزاك الله خيراً وسدد الله قلمك
 21/03/2008
 محمد
شكرا يا شيخنا على المقالة الرائعة من حيث تصوير المشهد العالمي والعربي ولا اعلم ماذا دهانا بات يحكمنا رعاع الناس والله المستعان
 21/03/2008
 أبو الزبير الفلسطيني
سلمت يمينك شيخنا ،لافض فوك ، في إعتقادي يا شيخ كما تفضلت العلاقات الدولية بين الأمم والشعوب مبنية على هذه المصالح والمد والجزر في هذه العلاقات يرجع الى مدى قدرة هذه الدول في المحافظه على قيمة عملتها اقتصاديا وعالميا .
ونسأل الله جل وعلا أن يستمر هذا الإنهيار في الإقتصاد الأمريكي وقدرة الله تعالى تتجلى في أن يكون الإنهيار من الداخل فهذا السرطان الصهيوني أول ما تعاظمت قوته نخر فيمن ترك له الإستفحال والإنتشار لإيذاء الآخرين.
 21/03/2008
 رحمه
الهم امين امين ياشيخنا ولكننا نتسائل نن
نتسائل يقف المسلم يلتمس سبيل النجاة
النجاة يجتهد فى بحثه عن الجماعه
التى تحفظ له دينه وتقيم شريعته
فاذا هناك العشرات من الجماعات ترفع
رايات اسلاميه ةتتحدث باسم الاسلام
وتعلن انها تعمل لخدمته ونصرة دينه
وكل جماعه تطرح مناهج وسبلا تتشلبه احيانا وتتباين احيانا اخرى وتزداد الفجوه
اى هذه الجماعات على الحق حين
يدقق النظر والفكر تظهر الحقائق
ولكننا نقول اين هم والعالم الاسلامى
لا بد من صحوه تزيل الزيف والركام
تشخص الداء الحقيقى وتبين العلاج الربانى
لهذا الهوان
عسى ان يكون قريبا
بوركت شيخنا
 21/03/2008
 صلاح البحريني
نسال الله ان يهلك الظالمين بالظالمين ويخرجنا من بين ايديهم سالمين غانمين
 22/03/2008
 حمد الهزيمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،

بارك الله فيك يا شيخ/ حامد العلي ،، حفظه الله وسدد للخير خطاه.

بالايمان والعلم والعمل والعزيمة الجاده، تنهض الامم وتتقدم وتتطور يتبعه عدم التدخل في شؤون الغير.

لهذه الصين تقدمت وازدهرت بالرغم انها شيوعية الحادية.

هكذا تتقدم الأمم.



 22/03/2008
 abohamza
أسأل الشيخ الفاضل حفطه الله أن يقوم بنشر مقال حول مقاطعة المنتوجات الهلندية ولا يترك حتى ينشروا الفيلم لا من اللان تبدأ الحملة وجزاكم الله خيرا
 22/03/2008
 ابوسيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك ايها الشيخ المجاهد على هذا الموضوع . نعم شيخي الصين قامت على انقاض اندحار الاستعمار الياباني تحت قيادة وطنية انبثقت من الشعب الصيني وحده لكن الاستعمار الامريكي فرق الشعب الصيني الى شعب يكن العبودية لها وشعب كفر بكل الاديان السماوية والدنيوية واختار له الالحاد مبدء في حياته ومستقبله وهذا ياشيخنا لقلة الاديان في شيه القارة الصينية والصين قامت بسواعد ابنائها وبدت تعمل وتبني بصمت لامثيل له في عالم الحضارات الغربية المزيفة بدت الصين من الصفر واصبحت اليوم الاولى في العالم اقتصاديا وعسكريا ومع انها في حاجة الى التكنلوجيا من الغرب فصمتت على مضض من التدخلات الغربية في شؤنها الداخلية وتحريض الاقليات البوذية على الصين لوقف تقدمها واندفاعها الى الامام لكن الصين لاتلتفت الى هذه التدخلات و الحتجاجات الغربية على ضربها بيد من حديد على هؤلاء البوذيون الموالون للغرب وفي سكون رهيب من الصين وهى تسير حسب الخطط التي وضعها الشعب الصيني لتقدمه وزعامته القادمة للعالم كله بدلا عن الغرب الارعن الذي لايحترم الشعوب ولا الدول ولا الساسة في هذا العالم الذي اصبح اليوم على شفى فوهة بركان قابل للشتعال في كل لحظة.
شيخنا الحبيب . هذه الصين اليوم القوة الاقتصادية الهائلة عملت فماذا نحن عملنا لمستقبلنا القادم ساستنا استعبدتهم قوى الصليب ومواردنا الهائلة تتحكم فيها هذه القوى وتسخرها لخدمتها وخدمة شعوبها بينما شعوبنا تموت جوعا لكي تشبع شعوب الغرب شعوبنا في هذه الايام اكتوت بنار الغلاء ودول الغرب تحكمت في ارزاقنا وقادتنا الموكلون علينا من قبل الغرب يسرقون قوت الشعب ليسدوا به افواه وبطون الغرب والتهم القمعية اليوم شعوبنا لاتجد كسرة الخبز ولاتجد كرتون تأوي تحته من لفحات شمس الصحراء الحارقة ولا من شدة زمهرير الشتاء بينما نحن اليوم نمتلك 90% من موارد العالم البترولية ماذا فعلنا شيخنا لمستقبلنا كما فعلت الصين لشعبها من مستقبل مشرق تتهيأ فيه لتقود العالم في القرن الثاني والعشرين ؟
 22/03/2008
 ابن الأسلام
فضيلة الشيخ : نهج الله بك نهج الرشاد))
سبحان من بيده زمام الممالك!!
كنا أمة قاهرة ظاهرة وأبى الله أن تمر قوافل عزتنا إلا من باب الوحى فالداء بين والشفاء معروف والغفلة ظاهرة
وإن الله أختار هذه الأمة ليست لتكون عزيزة فى نفسها فحسب ولكن لقيادة الدنيا وما عليها
وهى الآن ضعيفة وغير قادرة على القيادة وقد يقول قائل إن الأعداء هم وراء عجزها أقول لا فالأعداء لم يسالموا هذا الدين يوما ما ومع ذلك فالعزة للأسلام فى القرون الماضية مع كر الأعداء وفرهم فى ميدان مقاومة هذا الدين والمؤشر الحقيقى لنجاح هذه الأمة هو تجاوزها لهذا الوضع القائم بكل سلبياته وعدم التعلل بالأعداء والحكام فلأشكال داخلى وجزئياته كثيرة وعلينا أن لا نحشره فى زاوية واحده فنعجز عن إيجاد علاج شامل
والأسلام هو الحق المبين و يلزم من وجود الحق وجود باطل وإلا أبطلنا السنة الكونية التى فطر الله الحياة عليها فى صراع دائم بين الحق والباطل بل ينبغى أن يراجع الحق أساليبة فى المواجهه وأن يدرس إمكانياته جيدا لتكون المعركة متكافئة فوجود الأعداء ضرورة كونية لا سببا(رئسيا) فى إخفاق الحق والأمة الآن ليس لها حضور حتى فى قضاياه المصيرية فضلا أن يكون لها حضور عالمي والدليل ولا يحتاج الموضوع إلى دليل النصارى يفاوضون الرافضة فى ارض الرافدين والمعنيون(الفريسة)لا يملكون إلا المتابعة الأخبارية لمن الغلبة وهذا يذكرنا وإن كان هناك بعض الفرق بالنخاسة وأسواق الرقيق حيث تظل الجارية تنظر فى يد من تقع لا تملك لنفسها شيئا تفتدى به ولندع بقية المآسى فلسطين والصومال والشيشان وأفغانستان....وإلى آخره
 26/03/2008
 عبالله فهد
الاخ المكرم الشيخ حامد العلي انار الله بصيرتك وسددك للرشاد/

السلام عليكم ورحمتة الله وبركاتة
يستطيع المسلمين استعمار امريكا
باموالهم المستثمرة هناك بخطة اقتصادية اسلامية تضهر محاسن الإسلام
ورحمتة بالناس وهذا اجدئ من محاربتها
في الوقت الحالي والضروف الداخلية مؤاتية للقيام بذالك فدعوا اهل الإختصاص للبداء.(والله اعلم)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
 27/03/2008
 محمد عبدالله
بارك الله فيك مقال طيب

ياخوفك ياشيخ أن العرب يخربون الصين

غدا بعد هيمنتها وتشوف أن العرب

موكفو احترام لأنهم تعودوا على التبعية

والذل ونسوا طعم العزة إلا من رحم.
 28/03/2008
 السلفي الإستراتيجي ( الجزائري )
فضيلة الشيخ حامد العلي
جزاك الله خيرا
وصلت الفكرة
أسألك الدعاء
 01/04/2008
 احمد التميمي
هل من المصلحه سقوط امريكا الان
 15/07/2008
 الحربي
مقال رااااااااااااااائع