27/12/2007
 
بارك الله فيكم شيخنا الكريم المفضال ..


نداء كريم و رائع من شيخنا الكريم

نسأل الله أن يسمعه إخواننا بقلوب واعية و أذان صاغية ..


سدد الله على طريق الحق خطاك شيخنا المبارك
 27/12/2007
 ابو مريم الجزائري
اللهم احفظ اخواننا واجعلهم شامخين الى يوم الدين ..اللهم من اذاهم فانتقم منه يا رب العالمين ...واحفظ شيخنا الحبيب وبارك لنا فيه ..امين
 27/12/2007
 أم محمد
فعلا الله متم نوره ولو كره الكافرون ولقلب شيخنا الغيور ولكل قلب مسلم غيورنهدى هذه الواقعة الحقيقية منقولة بأسلوب أدبى: زيـــــــــــــــــــــــــــارة

فى السابعة من مساء تلك الليلة من ليالى ديسمبر الباردة كنت أجلس على أريكة وثيرة تعطي احساساً بالاحتواء ،مغطاة بمفرش هندي عريض يلفها كلها زاخر بالرسوم والنقوش والألوان
الدافئة والخرزات اللامعة عليه تسطع كلما صادفها شعاع من الثريا الأنيقة البسيطة التى توسطت السقف،كانت الأريكة تتوسط مثيلتيها فى الشكل مع اختلافهما عنها فى الحجم فهما أصغر قليلاً وان كانتا فى نفس الفخامة وغنى الألوان ،قلت فى نفسى :كرم من السيد والسيدة
روبرت أن استقبلانى بصدر المكان يبدو أنهما أرادا اظهارحفاوتهما من أول لحظة ،كانا غائبين فى الداخل فى هذه الأثناء ،وكنت مشغولة بجولة النظر فى أرجاء المكان الفسيح البسيطة مكوناته الغنية معالمه مما يدل على اهتمام أصحاب المنزل بالمعانى والتفاصيل ،فى امتداد البهو عن يمين الداخل تقبع طاولة طعام مستطيلة تقف على رجلين عريضتين منحوتتين من تداخل بين الخشب الزان البنى والجرانيت الأحمر تدلان على حس فنى عال للصانع المصري الماهر وذوق رفيع فى الاختيار ومن جانبها دولاب بسيط باباه من زجاج مرسوم عليه بالرمل والكريستال مغلقان على بضع رفوف تحمل بعض الأطباق والصوانى والكئوس بأشكال وخامات مختلفة، ومن أمامى طاولة أخرى لها سطح رخامي لامع تحمل علبة مزركشة من تلك التى تحمل الحلوى للضيوف وفى امتداد البصر تلك الستائر الحديثة وقد تم زمها ورفعها للجانبين فسمحت لمنظر رائع للنيل أن يظهر ،لم أر سابقاً النيل من هذه النقطة ولا من هذا الارتفاع،كان
شكله الهادىء يوحي بالجلال وبعض أجزائه البعيدة تلمع بانعكاسات أضواء مختلفة كَحُلّةِ ملك
طويلة كبيرة....

جمعتُ انتباهى فقد حضر السيد والسيدة روبرت ,ابتسما من جديد وتبادلنا عبارات الترحيب،غيابهما لبرهة فى الداخل أعطانى الفرصة لأن أشعر بالتناغم مع المكان فزال الاحساس بالغربة،تحدثنا قليلاً عن دعوتهما لى وظروف تلبيتها حيث تقابلت والزوج الغربي فى احدى المجتمعات العلمية المرموقة ولمست شغفهما بالبيئة المصرية عموماً فلم أمانع حينما دعوانى لجلسة مناقشة مفتوحة قبل سفرهما لأوروبا حيث ظروف عملهما بين حل وارتحال بين بلدان العالم وبلدهما الأوربى....

بدأ السيد روبرت حواره قائلاً:أشكر لكِ مقدماً هذا الحوار فقد أخرجتنى من حالة عزلة أعانيها ..قلت له تعانيها هنا أم تقصد عموماً،رد باسماً :أوه ربما ،اكتفيت بابتسامة،ثم انى قلت مشجعة ،مستر روبرت لعلك تعنى أنك تمضى فترات طويلة فى العمل نظراً لاختلاف طبيعة عملك عن الآخرين فأنت تجد نفسك وحيداً فتضطر لمراقبة الآخرين عوضاً عن مشاركتهم،قال منفعلاً بالضبط هذه هى النقطة واستطرد يحكى ملاحظاته،راقبت فى مصر سير العمل فى احدى شركات الأدوية يمتلكون مصنعاً ضخماً وعمالاً وفنيين ومتخصصين خبرة ومخلصين كأحدث المصانع بالخارج فاندهشت كيف هذه الكفاءة فى بلد من دول العالم النامى؟ قلت له:سيدى مصر بحمدالله مشهود لأبنائها فى جميع التخصصات وننجح وبتفوق غالباً فيما يقف عنده الآخرون ولكن يبقى الفرد أو المؤسسة فصل من فصول كبيرة يجب أن تتداخل جميعاُ ليتكون كتاب النجاح والتطور ومن دلائل هذا أنك تجد صناعة الدواء عندنا بارزة رأسياً بينما لايوجد تفوق ظاهر فى الخط الأفقى ،أجاب بأن نعم ،وأضاف ولكنك تقولين هذا والابتسامة تملأ وجهك،أليس هذا غريباً؟قلت له وماالغريب سيدى؟ هى مجرد مشكلة معروف أسبابها وطرق حلها وبالتالى ليست عقبة ولكن كما قلنا يجب تضافر عوامل أخرى للنجاح.

قال:أشعر فيك طموح وتفاؤلاً ماسببه؟قلت له :ديننا يأمرنا بهذا،تبادل نظرة وزوجته وقال:عندك اهتمام بالدين الى جانب العمل هذا شىء جميل،قلت له بل العمل من أجل صيانة النفس وحفظ الأمة عبادة ،قالت زوجته :أليس هناك تعارضاً بين الاحتكاك بالحياة العملية والاختلاط بالناس وممارسة التدين والحكمة؟ قلت لها سيدتى ان أول كلمة نزلت بالقرآن هى اقرأ والنتيجة الطبيعية للقراءة هى العلم ونتيجة العلم حتماً هو العمل ولما تكون القراءة أمراً من القرآن فالمقصود بها هى القراءة النافعة وتحصيل العلم النافع ومردوده اذاً هو العمل النافع للانسانية ولم يعلّم الله رسوله محمد صلى الله عليه وسلم طلب الزيادة من شىء الا العلم فقال تعالى :وقل ربي زدنى علماً وأبداً سيدتى ليس ثمة تعارض بين ممارسة الحياة والدين بل انهما مكملان لبعضهما بل انهما عبادة فانه تعالى قال:ياأيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون\".وقد قال محمداًصلى الله عليه وسلم \"المسلم الذى يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المسلم الذى لايخالط الناس ولا يصبر على أذاهم\"قالت اذاً كل انسان فى الاسلام يستطيع أن يكون رجل دين،قلت لها بل من واجبه سيدتى أن يفعل فمن معجزات الاسلام أنه ليس قالباً واحداً خاصاً بشخص أو مجموعة أشخاص وانما هو دين حياة قائم على أركان رئيسية ثم بعد ذلك هو حالة خاصة لكل مسلم يتعامل معه كل على حسب مكانه وزمانه وفهمه بل ومبلغه الذى قدره له الله من العلم ،يقول تعالى \"ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمراتٍ مختلفاً ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود ومن الناس والدواب والأنعام مختلفاً ألوانه كذلك،انما يخشى الله من عباده العلماء،ان الله عزيز غفور\"هكذا اختلاف الخلق ثم اختلاف الدرجات فيعود ربنا فيقول :ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات باذن الله ذلك هو الفضل الكبير\"

قالت : اذاً الله هو الخالق المتنوع خلقه وهو أيضا ًيهب العلم لمن يشاء على أى صورة يشاء،قلت لها هو كذلك سيدتى،قالت:اذاً :ليس هناك رجال دين بعينهم ،قلت لها هناك الفقهاء وعلماء الشرع ولكن كل مسلم هو رسالة رحمة للعالمين فى حد ذاته فلا رهبانية فى الاسلام ولا استئثار،قالت ولما كان الأمر كذلك لمَ لايظهر أمركم أعنى لمَ لا تحاولون نشر الدين للعالم،تدخل زوجها :تقصد أننا محظوظان أننا نسمع هذا الكلام الآن لأننا تقابلنا صدفة ولكن حيث نقيم ..دعينا نقول فى ألاسكا مثلاً أجزم أن هناك بشراً لم يسمعوا بهذا الدين مطلقاً ،قلت :سيدى ابتداءاً أقول أنه الحمدلله الذى جعلنا مسلمين ثم اقول لاشىء يحدث صدفة سيدى وانما هى أقدار بارادة الله، ثم أقول لك سيدى نعم هناك كبوة فى تاريخ رجال الأمة ولكن الانكسار سريعاً الى انحسار وفى تاريخ المسلمين لن تكون هذه الا مرحلة ، ويجب أن نفرق هنا الدين الذى هو مكتوب عند الله منصوراً فان الدين عند الله الاسلام وقد كتب الله لأغلبن أنا ورسلى-هذا مكتوب لاجدال فيه- والأمة كحقبة تاريخية وسياسية تجتهد فتنجح وتتراخى فتضعف،فانما ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت أيدى الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا لعلهم يرجعون\" ،ولعل فى هذا أكبر دليل أن الله لايحابى أحداً وأكبر عظة أيضاً فان كان الله تعالى لايجامل المسلم المتكاسل فكيف بمن يجاهر بالعداء للدين أو يعتدى على محارمه فانما يملى لهم سبحانه ليزدادوا اثماً وفى حياتنا الدنيا أمثلة كثيرة على هذا.

ثم أعود سيدى فأقول : فى حال تجنبنا حال القرون الأولى ومن فى حكمها الذين هم عند ربى فى كتاب ففى اجتهادى أنه بالنسبة لأى انسان فى أى بقعة خلقها الله تعالى يراه ربه ويسمعه وقد قال تعالى \"الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً\" وهو أقرب اليه من حبل الوتين ،وأنه مامن مولود الا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه حديث متفق عليه ثم ان الله تعالى سيحاسب كل انسان فكيف يحاسبه على مالايعرفه وهو القائل \"ولايظلم ربك أحداً؟ ،سيدىكل انسان سواء مسلم أو ملحد مهما شغلته الدنيا أتى وسيأتى عليه وقت يجلس فيه مع نفسه يتفكر ويتساءل عن الهه وخالقه من هو وماهيته؟ لسبب بسيط أن هذه هى الحقيقة،أليس كذلك سيدى؟لبث الرجل برهة ثم أجاب مع زوجته أن نعم ،فاستطردت:وفى تلك اللحظة ان لجأ لأى مركز اسلامى ولو حتى فى ألاسكا سيجد ولو شخصاً واحداً ولو كتيباً واحداً يهديه للاسلام وذاك فضل الله يؤتيه من يشاء وماتشاءون الا اْن يشاء الله.

قال :وماذا عن أوضاع بعض البلدان والمقدسات الاسلامية تحت الاحتلال الى متى برأيك يدوم هذا؟ قلت له سيدى :الله سبحانه يمتحننا وليس العكس ،ولعلك تقرأ فى القرآن :وذا ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فأتمهن،قال انى جاعلك للناس اماماً قال ومن ذريتى قال :لاينال عهدى الظالمين\"وفى لغتنا العربية حرف الفاء يدل على سرعة الاستجابة والانجاز فى ابراهيم عليه وعلى محمد الصلاة والسلام أما نحن فمازلنا فى الامتحان ولا أقول الا لااله الا أنت سبحانك انى كنت من الظالمين.

تساءلت السيدة: اذاً ماذا عن أولئك الناجحين من غير المسلمين؟قلت لها :سيدتى يقول تعالى \" كلاً نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وماكان عطاء ربك محظوراً ويقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم :كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها.


تساءل:وهل أجدُ عِندِك معنى محدداً للاسلام؟
قلت:أهديكَ تعريفاً يسيراً أسأل الله أن أكون موفقة فيه.أومأ أن هاتِ
قلت:الاسلام هو أن تفعل ماعليك لا ماتريد أن تفعله ،فى البداية يحتاج الأمر اجتهاد ثم تجد أنْ أصبح الأمرين متناغمين بل مترادفين بل يجلبان لذة للقلب وسكون للنفس .
قال : مثل؟ قلت له :الاستجابة لأامر الله فى الصلاة على وقتها مثلاً :ابتداءاً ستجد الشواغل وأراجيف الشيطان وحديث النفس وكبر الدنيا وبريق المركز ،ثم تتخطاها عقبة عقبة فتخلص الى لذة موافاة ربك خمس مرات فى اليوم حتى يمن عليك بالشوق للقائه وصبراً وثباتاً فى أحداث الدنيا أملاً فى رضاه.
قال هل تزيدى تعريفات أخرى؟قلت :دعنى أقول لك أن المسلم فى ديننا هو من سلم المسلمون من لسانه ويده ،وأن المؤمن هو أمنه الناس على أموالهم وأعراضهم وأن المهاجر هو من هجر مانهى الله عنه ،وأن الناس فى دين الله سواسية كأسنان المشط لافرق فيهم بين العربى والأعجمى الا بالتقوى، ،وأن الظلم ظلمات يوم القيامة وأن من أشد الظلم أن يظلم الانسان نفسه فيُذًًَكًّر بآيات ربه فيعرض عنها، وأن الاحسان أن تعبد الله كأنك تراه فان لم تكُ تراه فانه يراك، وأن من أعلى مراتب الاحسان أن يحسن المرء لنفسه بالتزام ماشرعه الله فيدخل فى رضى الله عنه فللذين أحسنوا الحسنى وزيادة.



عاد قائلاً: ولكنكم فى الاسلام تختلفون ولا تتفقون مع أن الحقائق بين أيديكم وهذا يخيف البعض أن الدين ليس بيد أهله،قلت: \"ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم\"قال : سأعود بكلام كثير الى أهلى وعشيرتى عسى أجد منهم تشجيعاً لدراسة هذا الدين ،قلت\"وكل انسان ألزمناه طائره فى عنقه\" ابتسم قائلاً :لايعيش الانسان بمفرده كما تعلمين ولكنه مرتبط ببيئته:قلت \"بل الانسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره\"قال من الأفضل أن نتواصل معكِ أكثر قلت : \"قل الله يهدى للحق أفمن يهدى للحق أحق أن يتبع أمن لايهدّى الا أن يهدى مالكم كيف تحكمون\".

هنا دقت الساعة العاشرة وكنا ذهبنا بحديثنا الى مابعد الموعد المتفق عليه سابقا للزيارة بساعة كاملة فاستاذنت فى الذهاب وقام معى السيد والسيدة روبرت مودعين وقمت وأنا أجد فى نفسى رغبة فى الدعاء لهما الا أنى أعلم أن الله لايحب المعتدين ،فاكتفيت أن أشد على يد السيدة بحرارة ،وهو يعبر البهو أمامى ماراً بباب الخروج وفى انتظار المصعد الحديث سألنى السيد روبرت فى اهتمام: ماأحب ماتنادين به الله،قلت وانا ألجُ المصعد: أمرنا ربُّنا تبارك وتعالى أن نسمى باسمه الرحمن الرحيم ونحمده رب العالمين مالك يوم الدين ونسلِّم ونفوِّض له بالعبادة والاستعانة فنقول اياك نعبد واياك نستعين ثم نسأله:اهدنا الصراط المستقيم ،صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين .آمين،وصلى اللهم وصلم وبارك على محمد وآله وصحبه وسلم.

بقلم: أمنية السيد.

 28/12/2007
 
اتمنى ان تصل رسالة من هذا الموقع المبارك الى الاخوة العائدين من غوانتانامو وخصوصا في الكويت با لا يتوقفوا عند تبرير موقفهم الجهادي باسلوب المقارنات بين كلام الشيخ سلمان العودة من قبل ومن وبعد فهذا لن يجدي نفعا الا ليستغله المرجفون في شق الصفوف.. ولكن الأجدى بهم هو الصدع بان الجهاد في سبيل الله هو اقل ما يستحقه الامريكان وانه ليس هناك في الدين عطف ولين مع من توطا بكرامة المسلمين ما توطأ.. ويجدر بإخواننا الذين تسمع كلمتهم الآن أكثر من غيرهم بأن يدونوا تجاربهم هذه في كتب يذكرون فيها كل ما مر بهم من احداث والا يكتفون بالكلام عنها فقط فهذه شهادات تاريخية سيكون لها وزنها وسيستخدمها المسلمون باذن الله دليلا وورقة
 29/12/2007
 رحمه
بارك الله فيك ياشيخ
اقول لكل المجاهدين : الثبات الثبات الثبات
والمصابره وعدم تولية الادبار مع
الاعتصام بالاكثار من ذكر الله
وذلك لان من طبيعة الثبات والمصابره

والمصابره أن تفل حد العدو المقاتل
وتسقيه كؤو س الياس من الظفر
وبذلك تنهار قوته
وما النصر الا من عند الله ان
الله عزيز حكيم
 30/12/2007
 عبد الله باهี
نسأل الله أن يمتع شيخنا موفور الصحة والعافية
 31/12/2007
 المؤرخه
بارك الله فيك شيخنا^_^
 31/12/2007
 العنزى
شيخنا الفاضل بارك الله فيك ورفع قدرك بالدنيا والأخرة فلقد تعلمت منكم الكثير الكثير ... تعلمت منكم أنه يوجد كثير من المتعلمين ولكن قليل من المثقفين وتعلمت من فضيلتكم أن النجاح ليس كل شئ ولكن الرغبة بالنجاح هى كل شئ وتعلمت من فضيلتكم أن أمشى بطيئا بالطريق الصحيح خيرا من أن أمشى سريعا بالطريق الخطأ وتعلمت من فضيلتكم أن العمل الجيد خيرٌ من الكلام الجيد ... حفضكم الله لنا وللأسلام والمسلمين وزادكم علما وبصيرة .
 02/01/2008
 من الجزائر
بارك فيك يا شيخنا الفاضل وثبتك على قول الحق دائما و تزويدنا بعلمك الوفير
نسأل الله أن ينصر المجاهدين في فلسطين و العراق و الشيشان و أفغانستان والصومال و في كل مكان يذكر فيه اسمك ورفع راية التوحيد
عقيدة الموحدين منصورة لا محالة
 05/01/2008
 أم الخطاب
بارك الله بك شيخنا ووالدنا الكريم
وحفظك من كل مكروه
ورزقك علماً خالصاً لوجه الكريم المنان
 08/01/2008
 أم اسامه
الحمد لله الذى فرج كربهم وحمدنا لله على سلامتهم

اللهم فك إخوانهم المأسورين فى كل مكان وثبتهم وخفف عنهم
 03/01/2008
 أبو الزبير الفلسطيني
\"اللهم رب جبريل وميكائيل فاطر السموات والأرض رب كل شيء ومليكة أنت تحكم بين عبادك فيما اختلفوا فيه اهدني فيما اختلفوا فيه من الحق..