05/08/2007
 أبو الزبير الفلسطيني
زادك الله يا شيخنا الفاضل علما وتقوى وعملا وأسأل الله العلي القدير أن يكتب لك أجر المجاهدين المرابطين، ان ما تفضلت به يا شيخنا هو الواقع بعينه وهذه سياسة اسرائيلية يتبعها الساسة من الصهاينة ومن تبعهم ولا يحيدوا عنها قيد انملة ، وهذا والله يا شيخنا ماهي الا تضييع للوقت وتأخير وتحشيد للمعركه الحاسمة مع بني يهود ، فدولة الكيان المسخ والله انها هشه ونحن أدرى بهم ، وما هذه المؤتمرات من التطبيع وغيرها الا محاولات لتقويض الحركة الجهادية ، عند الفشل العسكري للصهيوأمريكية بطبيعة الحال أن يتجهوا للحيل والخيار الديماغوجي المضلل والمخدر ، لذلك شيخنا الفاضل ما هي الخطوات العمليه لإجتماع العلماء وغيرهم والرد عليهم في مؤتمرات وهل هذه المؤتمرات المضاده ستفشل مخططاتهم وأهدافهم.
 05/08/2007
 ياسر أبو العلا
جزاك الله خيرا ، وصفت فأحسن الوصف وبينت فأعذرت
 05/08/2007
 ممدوح
بوركت ، ولا فض فوك
 05/08/2007
  فارس الخالدي
جزى الله الشيخ عنا خير الجزاء ونشهد الله على أنه بلغ فأحسن البلاغ وأدعوه من هذا المنبر إلى الأخذ بزمام المبادرة وإطلاق الدعوة لهكذا مؤتمر داعيا إليه علماء الأمة ومفكريها ورجالاتها الثقات وأرجو من الأخوة في الموقع إيصال هذه الرسالة للشيخ وبارك الله فيكم
 05/08/2007
 مجاهد
الله الله الله اكبر حــي على الجهاد
 06/08/2007
 عثمان العنزى
يشهد الله ياشيخ أننا نحبك فية وأعذرنى ياشيخ أن أمدحك فوالله أنك ( رجل بمليون )رجل ينطق بألسنتنا رجل يفقة الواقع ولايخاف فى الله لومة لائم زادك الله علما وشجاعة وثباتا على الحق وحشرك مع النبيين والصدييقين والشهداء
 06/08/2007
 علاء ابو عيسى
يا شيخ اظن ان تدعي لهذا الاجتماع بنفسك وترتب له والله ولي التوفيق
 06/08/2007
 ابو عمر البحريني
الشيخ حامد العلي حفظه الله
والله إني أحبك في الله, وأسأل الله العلي القدير أن يطيل في عمرك و يجعلك ذخرا للدين
شيخنا العزيز أعتقد أن هذا المؤتمر المشئوم (المفيد) سيكشف المتخاذلين و المطبلين و العملاء من أبناء جلدتنا على رأسهم الحكام و مشايخ السلطان وغيرهم من رعاع القوم و ستنكشف عورات اللاهثين وراء سراب الصهاينة.
و سيخرج من الجحور من يلتمس العذر و يوهم المسلمين بأن التطبيع مطلوب و يجب طاعة ولي الأمر, و لكن و الله إن هذا لهو الخسران المبين.
نحن أمام فسطاطين لا غيرهما, فسطاط الحق و الباطل و العاقل يعرف ماذا يختار.

 06/08/2007
 ابو بصير البلوشي
ومن أولى أولويات المسلمين في هذا الزمان أن يعلموا أنَّ واجبهم نصرة القضيَّة الفلسطينية التي هي من أغلى قضاياهم المعاصرة، وألاَّ يظنَّ أحدهم أنَّه إذا قام يوماً ما بدعاء الله تعالى ، أو تبرع لنصرة إخوانه؛ أنَّه فعل كلَّ شيء ، أو أنَّه فعله تفضلاً وتكرماً منه على هذه الأرض المباركة وأهلها؛ فالقدس للمسلمين .... جميع المسلمين، ولو تصورنا ـ جدلاً ـ أنَّ أهل فلسطين تخاذلوا عن نصرة هذه القضية الإسلاميَّة فإنَّ المسلمين يتوجب عليهم أن يتحركوا لنصرة هذه الأرض، حيث إنَّها احتلت من قِبَلِ يهودي غازٍ ظالم سافك للدماء ، مغتصب للأراضي والأعراض، فليس الحل أمامه إلا الجلاد والجهاد، وما دامت أرض فلسطين باقية تحت الاحتلال فإنَّ المسلمين ينالهم الإثم بسبب تقصيرهم في نصرة هذه الأرض المباركة، وكل على قدر مسؤوليته وطاقته ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، ومن قام بنصرة هذه القضيَّة فإنَّ الله ـ تعالى ـ سيرفع ذكره في الدنيا ويجزل له الأجر والمثوبة في الآخرة، وإن لم يقم بنصرة هذه الأرض فإنَّه متوعد بالإثم والعقوبة من عند الله،وللأسف فإنَّ غالب المسلمين اليوم غافلون أو متغافلون عن نصرة هذه الأرض، وهو أمر ينبغي ألاَّ يكون المسلمون عليه بتاتاً، فهذه هي الحقيقة،ولنكن صرحاء ولا نغالط الحقائق أو أن نسبح في القاع ، ظانين أنَّنا حينها قد اختفينا عن الوجود، وصرنا بلا وجود.

نعم ليس مِن كاشف لمآزقنا إلاَّ الله ، ولن نشك قيد أنملة بأنَّ الله ناصر المستضعفين ، ونحن ـ المسلمين ـ وإن كنَّا بإمكانات ضعيفة، ونعلم أنَّ عدونا يمتلك أدوات متقدمة لا تمنحنا فرصة فرض الحلول ، فينبغي على الأقل أن يكون لنا موقف عملي في ذلك ، ومنه التالي :

(1) تقوى الله أولاً ومراقبته ، واستشعار التقصير في حق قدسنا وأراضينا وأهلنا في فلسطين.

(2) التعريف بالقضيَّة الفلسطينيَّة والتأكيد على إسلاميَّتها، وأنَّ أرض فلسطين إسلاميَّة، وأنَّ صراعنا مع اليهود صراع عقائدي، إسلامي، ومعركة دين واعتقاد كما أنَّ صراعنا معهم لأنَّهم احتلُّوا أرضنا ، فنحن نجاهدهم جهاد الدفع حتى يخرجوا من أراضينا ولا يبقوا مغتصبين لشبر منها، كما أنَّ اليهود أنفسهم يعتبرون صراعهم معنا صراعاً عقائدياً ولهم عقيدة في الوعد بفلسطين ، ومن أفضل من كتب عنها وفصَّلها وعرضها ناقداً لها ، الأستاذ: محمد بن علي آل عمر، في كتابه:(عقيدة اليهود في الوعد بفلسطين : عرض ونقد).

(3) رسم استراتيجيَّة في كل بلد من قادة العمل الإسلامي ، ومحاولة دراسة الحلول الأنجع والأنفع في مواجهة جرائم الكيان الصهيوني ، كلٌ حسب استطاعته وقدرته.

(4) الاهتمام بالدعاء ، والعمل بـ(قنوت النوازل) لتكون هناك ظاهرة شرعيَّة في الرفض لتلك التحركات الصهيونيَّة الآثمة ، ودعاء الله ـ تعالى ـ قضيَّة شرعيَّة يجدر بنا ألاَّ ننساهاأو نغفل عنها ألبتة، وألاَّ نستعجل إجابة الدعاء في أن نرى النصر بسرعة ومباشرة؛ ولو تأمَّلنا في قصَّة موسى ـ عليه السلام ـ ودعوته لفرعون وقومه، وحين لم يستجيبوا بل آذوه جاءت الروايات أنَّ كليم الله موسى ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال عن كفرة بني إسرائيل:(ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم) وبعدها جاء الخطاب من الله تعالى له ولأخيه هارون عليهما السلام:(قال قد أجيبت دعوتكما) فقد ذكر بعض المفسرين نقلاً عن مجاهد وكذلك ابن عبَّاس ـ رضي الله عنهما ـ أنَّهما قالا: لقد جلس فرعون بعد دعوة موسى تلك أربعين سنة ، ثمَّ استجاب الله الدعاء فقال:(قد أجيبت دعوتكما)!
وليس القصد من هذا التحديد أنَّ النصر يكون بعد أربعين عاماً، غير أنَّ طلب الدعاء من الله تعالى والإلحاح عليه في ذلك، وعدم استعجال الإجابة، سيقود إلى استجابة الله تعالى، بعد بذل الجهد في الدعاء والمناجاة لرب الأرض والسماء، مع أنَّ المطالع للآية يظن أنَّ موسى منذ أن طلب من الله تعالى أن ينتقم من كفرة بني إسرائيل استجاب الله دعوته مباشرة، ولكن النواميس الكونيَّة أخذت مجراها، ووقتها إلى أن استجاب الله الدعاء وحقَّ الإزهاق للقوم الكافرين.

(5) من المهم جداً للذين يعيشون في أراضي(48) أن يلتفوا حول قادة الحركة الإسلاميَّة، وأن يكون لهم دور فاعل في كبح جماح تلك المخطَّطات الصهيونيَّة ولو بالرفض.

(6) تصاعد العمل الجهادي والبطولي في فلسطين سيثير خوف الصهاينة،وسيكون بهذا الفعل إيجاعاً للعدو وثنيه عن بعض تصرفاته، وقد يؤدي لتوقيف أعمالهم ولو مؤقتاً، وهذا مكسب لنا، بوصفنا أمَّة لا ترضى أن تقابل الله ـ تعالى ـ بالهوان والذل وعدم فعل أي شيء يدفع كيد الكائدين، والله ـ تعالى ـ يقول:(ولا يطؤون موطئاً يغيط الكفَّار ولا ينالون من عدو نيلاً إلاَّ كتب لهم به عمل صالح).

(7) وسائل الإعلام لها دورها الأكيد في تجلية حقائق الموضوع وعدم تغطيتها ، بل ينبغي أن تكون الساعد الرئيس في نصرة المقدَّسات الإسلاميَّة لأنَّ هذه ثوابت من المهم أن يقوم بها الإعلاميُّون والصحافيون خير قيام.

(8) فضح المخطَّطات الصهيونيَّة تجاه منطقة القدس ، وإبراز خططهم الاستراتيجيَّة القائمة في ذلك ، ومناقشة ادِّعاءاتهم بالروح الشرعيَّة والعقلانيَّة ، وخطأ تصوراتهم المزعومة بأنَّ لهم الإرث التاريخي في هذه الأرض.

(9) دعم الفلسطينين داخل منطقة القدس ، ومحاولة التأكيد على ثباتهم هناك ، وعدم الهجرة أو الخروج من تلك الأرض المقدَّسة، بل يتأكَّد بالمقابل زيادة النسل وتكثيره، والتشجيع على الزواج، وفي هذا مباهاة من رسول الله للأمم يوم القيامة ، وإغاظة لأعداء الدين بكثرة تعدادهم وعدم تأثرهم من الوضع الجاري في عمليَّة التهويد.

(10) دعم كافة المؤسسات الفلسطينية داخل منطقة القدس بكافة أنواع الدعم ، ووضع آلية خاصة لمساعدة الفلسطينيين الذين يواجهون خطر الترحيل أو ما يسمى سحب الهويات تحت طائلة الضرائب.

(11) على الدعاة والعلماء والسياسيين المهتمين بمصلحة أمَّتهم ودينهم التحذير من مكر اليهود وخبثهم وأساليبهم في التعامل بكيد مع قضيَّتنا في فلسطين المسلمة، وعقد المجالس والمحاضرات لبيان هذا الخطر.

(12) ضرورة الحفاظ على حالة العداء مع ذاك الكيان الغاصب بالوقوف ضد أي مساعٍ تدعو إلى التطبيع معه ، أو التصالح الدائم.

(13) سعي الفلسطينيين ، من الأثرياء والأغنياء، خارج فلسطين لخدمة إخوانهم في الداخل، وتسهيل أمورهم ومصالحهم، وتقديم المساعدات المالية للمنكوبين منهم، وكفالة أيتامهم وأراملهم ، والسعي على حاجات الثكالى والأيامى، فإنَّ وجوب نصرة الفلسطينيين بعضهم لبعض أمر واجب، وكما يقال: فالأقربون أولى بالمعروف ، وإذا كان أهل فلسطين ممَّن يعيشون في خارجها مقصِّرين في حقوق إخوانهم داخل هذه الأراضي؛ فكيف سيكون نظر الشعوب الأخرى لهؤلاء الفلسطينين الذين يعيشون خارج فلسطين، وهم غير مهتمين بأوضاع إخوانهم في هذه الأراضي المباركة؟!
كما أنَّه من المهم أن يقوم المخلصون لهذه القضيَّة بتربية الشباب الفلسطيني المسلم في خارج فلسطين ليتحملوا مسئوليتهم تجاه قضية فلسطين.

(14) التأكيد من علماء فلسطين ودعاتها الأخيار على تثبيت وجود الفلسطينيين في أراضيهم ، واحتساب أجر الرباط في سبيل الله ، وتبيين خطورة الهجرة من فلسطين، بسبب الحصار الاقتصادي، وترك هذه الأرض على الإطلاق ، فإنَّ هذا الأمر من أمنيات اليهود ومقاصدهم الخبيثة لتهجير الفلسطينيين من بلادهم.

(15) بيان عمالة العملاء وخيانة المنافقين ، وتبيين سبلهم في ذلك وطرقهم ،وفضحهم بعد التثبُّت من ذلك على رؤوس الأشهاد، ليهلك من هلك عن بيِّنة ويحيا من حيَّ عن بينة،كما أنَّ من المهم معرفة عموم الشعب الفلسطيني الطرق الخفيَّة التي يستخدمها اليهود لتجنيد بعض المهزوزين العملاء ليقوموا بالعمالة لهم وخدمتهم.

(16) خطورة عمل الفلسطينيين في المغتصبات أو ما يسميها اليهود ـ المستوطنات ـ اليهوديَّة، وأنَّ عمل العمَّال الفلسطينيين في منشآت اليهود، يعني زيادة تثبيت وجودهم على هذه الأرض المقدَّسة، وهم ظلمة في اغتصابهم لأراضينا ، وليس لهم حق بأن نسعى لبناء بيوتهم أو خدمتهم، هذا عدا محاولات اليهود لمن يعمل معهم من الفلسطينيين بإسقاطهم في الفساد الأخلاقي، أو الخيانة لدينهم وأرضهم.

(17) من المهم ألاَّ يجد اليأس طريقاً للوصول لأنفسنا وقلوبنا، فإنَّه علامة الانهيار النفسي، وعدم مواصلة واستكمال الجهد والجهاد في طرد المحتل، والاستبدال لذلك بإثارة روح التفاؤل والاستبشار بقرب نصر المسلمين على اليهود، وأنَّ كثرة هجراتهم إلى أرض فلسطين لا يعني ذلك سوى أن يقعوا في أتون المحرقة التي تنتظرهم،بل إنَّ كثيراً من اليهود يعلم ذلك جيداً.

(18) ذكر هذه القضيَّة في المجامع ، ونشرها في أوساط الناس ، واستضافة الخبراء بها، ليتحدَّثوا عن هموم هذه الأرض المقدسَّة وهموم أهلها .

وكلَّما قرأت في سيرة الشيخ المجاهد عبد الله عزَّام ـ رحمه الله ـ ينالني العجب من هذا الرجل أيَّما عجب؛ فلقد أقسم على نفسه ما من جلسة يجلس فيها إلاَّ ويتحدَّث فيها عن أحوال المجاهدين الأفغان وقتالهم للمحتل الشيوعي السوفييتي، ووجوب دعمهم ، والاهتمام بقضيَّتهم، ومعلوم كيف أثمرت جلساته وأحاديثه حباً ونصرة لهذه القضيَّة.

لقد علَّمنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلَّم ـ أنَّ (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً) ـ وشبَّك بين أصابعه، وبيَّن لنا ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنَّ (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره)وقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر). وكل هذه الأحاديث من الجدير بنا أن ننشرها بين الناس ، وأن يحفظها الجيل إثر الجيل ليكون حاملاً لقضيته ، رافعاً للواء نصرة دين الله ، حتَّى لا يلقى الله بلا همٍّ يحمله تجاه قضيَّة من قضايا الإسلام والمسلمين. اللهم ارفع راية الجهاد واقمع اهل الزيغ والعناد والفساد وابرهم اللهم لهذه الامة امر رشد يعز فيه اهل طاعتك ويذل فيه اهل معصيتك ....اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان اللهم انصرهم في فلسطين والعراق وافغانستان والشيشان وكل بقعة يجاهد فيها المؤمنون المجاهدون في سبيلك واعلاء كلمتك كلمة الحق يا رب العالمين ,اللهم يا سامع الدعاء ويا سامع الشكوى ويامجيب دعوة المضطرين اسألك اللهم باسمك الاعظم الذي اذا دعيت به اجبت واذا سألت به اعطيت واذا استنصرت به نصرت ان تنصر اخواننا المجاهدين المستضعفين في كل مكان يا رب العالمين وان تذل اعناق الكفرة واليهود والمنافقين ودعاة السوء ومن والاهم الى يوم الدين واحفظ اللهم شيوخنا وعلمائنا من قادة الجهاد ومن طلبة العلم الربانيين الذين يوجهون الامة وياخذون بايديها الى طريق العزة والرفعة والمنعة والقوة الطريق الذي ارتضيتها لاهل الاسلام وهو طريق محمد صلى الله عليه وسلم وما جاء به من الحق يا رب العالمين

 06/08/2007
 أم نورة
((وغيـر خافٍ ما تحـقق تحت ذريعة خطر الإرهاب ، من أكبـر حملة منظّـمة لإسكات الصوت الإسلامي المعارض للتطبيـع ، بإيداع الرمـوز السجون ، وترهيب من هم خارجها ، ومحاصرتهــم ، وإشغال من تبقّـى بتخليص أنفسهم من الملاحقة بتهمة الإرهاب ، أو بإغـراق أوقاتهـم في محاربته لإرضاء السلطات العميلة ، ونيل المكاسب والمناصب ، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)) أحسن الله إليك وحفظك أينما كنت
 08/08/2007
 ابو مريم الجزائري
مقال رائع شيخنا العزيز ووفقك الله ونصرك وجعلك شامخا الى يوم الدين ..احبك في الله شيخي الكريم