20/09/2011
 آسير
بيض الله وجهك , نعم هذا هو حالنا وحالكم,
ولكن يا شيخنا الحبيب اصبح ان الشعوب واعية تماماً هذا الأمر وسترى ويرى كل كريم ردة الفعل بإذن الله تعالى ’ وسيعلم كل طاغية عميل ان خلخلتهم ومعمعتهم ستذهب ادراج الرياح بمجرد اول حركة !
انا مواطن عادي واقل من عادي وقد فهمت استدراجهم الخبيث فما بالكم بمن هو مطلع وما بالكم بمن قطعه الفقر وأوغل في إهانته وسلب كرامته وعزتة؟
بارك الله فيك وجزاك الله الخير الجزيل
ابنكم من ارض القمع \"مهبط الوحي\" والله المستعان
 21/09/2011
 أبو عبد الله الإدريسي القرشي
بسم الله الرحمن الرحيم
جزى الله الشيخ الفاضل حامد العلي ـ أعلى الله ذكره في عليين ـ خيراً على هذه المقالة الطيبة، ونسأله تعالى أن يُوجِد لها آذاناً صاغية، ورجالاً لا يخافون في الله لومة لائم.. وصدقت يا شيخنا عند حديثك عن مخططات الفرس أعداء الإسلام والمسلمين، وكل صاحب بصيرة يرى ومن دون جُهد كبير ما يُخططه القوم ـ أي المجوس ـ بواسطة أذنابهم الكويتيين ذوي الأصول الإيرانية من التغلل في المراكز الحساسة، والضغط على أصحاب القرارات السياسية بالبلد الذين هم أضل من حمار أهله كي تكون في صالحهم وتخدم أربابهم بإيران الفارسية... والذي يُدمي القلب أن بعض المحسوبين على الإسلام من أهل السنة! يقفون عثرة حجر في كل من نبه إلى هذا الخطر الحادق... زاعمين محاربة الطائفية، وأنهم هم والروافض أبناء وطن واحد، ولا يُريدون أن تتحول الكويت إلى بُعرة من الدماء يتقاتل فيها أبناء الوطن الواحد.. زعموا.
شيخي أثناء قراءتي للمقالة استوقفتني العبارة التالية: \"..بمنح الشعب الذي هو مصدر السلطات\". فهل نستطيع القول بأن الشعب هو مصدر السلطات؟ والأمر الثاني : \"..وهو الذي يضع دستوره\" أليس الله سبحانه وتعالى خالق الخلق، والعالم بما يصلح لهم في دنياهم وأخراهم قد وضع لعباده دستوراً خالداً أبدياً وما عليهم إلا إخراجه وتطبيقه بين الناس... وأرجو المعذرة عن هذا التطفل على جنابكم وعلى علمكم الغزير، ولكن أود منكم توضيح هذا الأمر ليزول عني الالتباس. وجزاكم الله خيراً، وبارك فيكم وفي جهودكم لنُصرة الإسلام والمسلمين.
 21/09/2011
 الرد على الإدريسي القرشي
أخي الكريم أبو عبدالله الأدريسي القرشيء نشكرك جدا على أدبك الجم مع الشيخ وأسلوبك الراقي في الإستفسار ، وهذا مما يفتقده للأسف كثيرون من طلبة العلم هذه الأيام ، فعندما يتقدم احد عند العلماء يتقدم تقدم المعترض المقتحم كأنه يفرض نفسه إمام الزمان !!
ودعني أفيدك أن الشيخ حفظه الله له عبارة دائما يقولها وهي السيادة لله والسلطة للشعب ، والسلطة مشتقة من السلطان ومعلوم أن السلطان يطلق على الحاكم ،
فلا حرج أن يقال الشعب مصدر السلطات بل الأمر كذلك فهو أصلا مصدر السلطات والإمام في الإسلام وكيل ونائب عن الشعب في تحقيق مصالحه وأعظمها مصلحة الدين
والأمر الثاني أن الشيخ دائما يقول أيضا أن الدستور عقد بين الحاكم والمحكوم ،
وأن مما لايتم الواجب إلا به في هذا العصر لتعقد الحياة أن تضع الأمة عقدا يبين مهام كل سلطة وإختصاصها لتحقق رعاية مصالح الأمة من خلال الدولة ، وفي الإسلام يجب أن يكون هذا العقد السياسي خاضعا لأحكام الشريعة مثل كل العقود الأخرى وكل شرط فيه ليس في كتاب الله فهو باطل وإن كانت مئة شرط كما في الحديث
أحد تلاميذ الشيخ حامد العلي حفظه الله
أبو عبدالله العجمي
 21/09/2011
 متابع للشيخ
اثابكم الله شيخنا وحفظكم الله من كل سوء او كيد
 21/09/2011
 بن سدران
شيخنا الفاضل بوركت و بوركت اعمالك

كما تفضلت شيخنا الفاضل حان وقت التغيير و التغيير الذي كم كنا نتمنى أن نقوم به نحن و لكن خذلتنا اعمالنا و سرى الهوان مسار الخوف في قلوبنا و تجلت أهمية هذه العوائل الحاكمة على صمتنا حتى ترعرع العجز و الإنبطاح و عشعش فنهبوا ثروات أمم .فلعل هذا الشباب الثائر أن يتبع خطى العزيزي ويفرح قلوبنا و يعمل عمل لم نقوم به نحن
 21/09/2011
 bo ahmad
رؤيا مبشرة عن مقتل الشيخ أسامة والتغيير الهائل الممهد للنصر بعد ذلك الذي سيقع في الأمة
*********************
وقد كتبها أحدهم في أحد المنتديات بتاريخ: 5-7-2011
وفي الرؤيا يقول أن الرؤيا كانت قبل خمسة أشهر
أي في شهر 2-2011
قبل مقتل الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله بأشهر
وإليكم الرؤيا كما يرويها صاحبها:
(((رويا مناميه رأيتها قبل خمسة اشهر)
نعم قد لا تصدقون ما سأرويه لكم ولم اكن لأرويه ابدا لولا اني رأيت صورة ارسلها لي احد اعضاء الفيسبوك ذهلت عند رؤيتي لها حيث ان لها صلة بهذه الرؤيا التي سأسردها لكم.
لقد رأيت في منامي قبل خمسة اشهر تقريبا اني كنت في بيت من البيوت وبالتحديد في الدور الثاني منه في غرفة مستطيلة لها نوافذ زجاجية كبيرة تغطيها ستائر قماشيه من السقف الى الأرض وبينما انا في هذه الغرفة بدأت الأرض تتزلزل من تحتنا والناس خائفون واذا بي أرى ضوء البرق من خلف الستائر يملأ الأفق واصوات الرعد تكاد تخلع القلب ومع ذلك انا مطمئن، وكان معي في الغرفة اشخاص آخرين وقد كنا نتحدث ان ما يجري الآن من تزلزل الأرض وما نشاهده من برق ورعد قد تحدث الرسول عنه وهو ان السماء اذا امطرت \"دماً او ماء\" غزيرا فقد آن وقت عودة العزة للإسلام و المسلمين وعند حدوث ذلك سيقتل \"اسامة بن لادن\" حيث ان العصر الذهبي للمسلمين سيبدأ باستشهاده، ومقتله هو علامة من علامات بدء ذلك العصر، فهرعت الى النافذه لأرى السماء فإذا بي اراها كما هي في هذه الصورة بالضبط بالضبط بالضبط واذا بي اسمع ان الفرج سيأتي من وسطها من حيث يخرج النور او الضوء وفجأه اذا باسامة بن لادن بيننا فأخبرناه بما يحدث وما يجري فقال : اذا قد آن الأوان ثم نزع ثيابه ولبس ثيابا جديده اذكر انه قام بلبس سروال طويل ابيض بدلا من السروال القصير الذي كان يرتديه ثم قال لاأريد ان اقتل الا وانا أصلي لأني احب ان القى الله على هذه الهيئة ثم امر بسجادة فأحضرت له واستقبل القبلة وكبّر، واثناء ذلك كان قلبي يعتصر ألما بالحزن ويمتلئ شعورا بالفرح، حزنا على مقتل \"اسامة\" وفرحا بالنصر والتمكين الذي سيكون بعده وبينما نحن ننتظر مقتله اذ بي استيقظ من نومي\"
هذا ما رأيته في منامي قبل خمسة اشهر تقريبا والله على ما أقول شهيد وهو بما رأيت عليم\" فأحببت ان اشارككم رؤياي هذه بعد ان دهشت عندما رأيت السماء في هذه الصوره وكانها التقطت لها في منامي هذا ومن رؤياي تلك))
 30/09/2011
 مامون
بارك الله فيك من القراء قد عبر عن رأريي فبورك من كتب وقرأ