01/02/2009
 أبو جهاد
اللهم إنصر الإسلام و المسلمين فى شتى بقاع الأرض اللهم إجعل كيد الكفار فى نحورهم اللهم احفظ علماء الأمه الربانيين و اعف عنهم و ارزقهم الإخلاص
 01/02/2009
 همتي نُــصرة أمتي
جزيت خيراً شيخنا الحبيب...
من المؤسف أن نرى ( شيخ شريف ) قد وضع يديه التين جاهدات في سبيل الله من الموؤسف ان نراه و ضعا في ايدي الكفار كفار ( أمريكا ) .. و الله صدمت من هذا المقال ...
بالأمس كنت في فرح شديد من استلام المحاكم الاسلامية لمقاليد الحكم في الصومال..
لكن الفائجة كانت فيما يدور خلف الكوليس مع اعداء الله..
هذه فتنة المال نسأل الله السلامة ...
هذا الذي نخشاه ان تستدرج الامة من جهة الدنياء .. و قد كان الحبيب صلى الله عليه و سلم يخشى علينا من الدنياء..

الله المستعان... جزاك الله خير الجزاء شيخنا الحبيب.
 03/02/2009
 أبو عمر اللبناني
جزاك اللع خيراً شيخنا الحبيب
ونسأل الله الثبات للمجاهدين في الصومال وفي كل مكان، ونسأل الله هداية شيخ شريف الذي كنا نظن به خيراً وما زلنا، ونسأل الله هزيمة ورد كيد الأعداء والمتأمرين على هذه الأمة المباركة.
 03/02/2009
 محب الخير للجميع
السلام عليكم..
شيخنا الفاضل مقال أكثر من رائع، وكلام سديد.. فالتوجس قد يلازمنا.. لكن أقول:
لن نظن بأحد سوء حتى نرى فعاله..
مع إني أقول:
ولن نهمل قرينة حالية أو مقالية حول هذه الحكومة.


وهذا هو منهج النبوة عدم إحسان أو إساءة الظن المفرط.. بل عمل بالظاهر مع ـ وهو مهم!!ـ إعتبار القرائن، ولنا في تعامل الرسول مع المناوئين له من المنافقين أسوة.

فأرجو من الجميع الأخذ بهذا المنهج فلا نتهم شريف وحكومته بشيء إجراءاً على الظاهر وسابق المعهود منهم.. لكن مع أخذ الحيطة والإستدلال بالقرائن على أن خلف الأكمة شيئا يجب على شريف وحكومته أن يزيله..
وحتى ذلك الحين نحن معهم في (إحسان مع حذر).
والله أعلم.
 03/02/2009
 الرد على محب الخير للجميع
مقال في الصميم ومقصده واضح ، وضع النقاط على الحروف ، وخلاصته أن هذه الحكومة أحد الادوات التنفيذية للأفريكوم ، والأيام ستثبت لكم ذلك ، مسكين الذي يظن أن أمريكا ستدع الشيخ شريف إلا أن يؤدي نفس دور عبدالله يوسف ، مسكين جدا وسطحي وساذج
وجزاه الله خيرا الشيخ على أنه أزال الغشاوة وبين الأمر جليا ورسالة المقال وصلت للأخوة المجاهدين في الصومال ووعوها والحمد لله ، وحاصلها إذا أراد الشيخ شريف أن يتعاون فعلى هذه الثوابت المذكورة في المقال ، وإلا فالجهاد في وجهه حتى يلحق بعبدالله يوسف وهذا مآله الذي رسمته له أمريكا
عبدالله الصومالي
 04/02/2009
 حمد
جزى الله شيخنا الحبيب ، حامد - حفظه الله - خيراً كثيراً

مقالٌ سديدٌ وقولٌ نافعٌ ، ونسأل الله الثبات حتى نلقى وجهه الكريم.
 05/02/2009
 أبو عبدالله الصومالي
جزاك الله خيرا على هذا المقال يا شيخ ونفع الله بك الأمة الإسلامية كافة
 06/02/2009
 طيف البلوشي
لا فض فوك يا الشيخ حامد العلي ونفع بك أمة محمد صلى الله عليه وسلم ..~
 07/02/2009
 أمة الله
أولا جزى الله الشيخ حامد على هذا المقال التنويرى و أشكره على أنه من القلائل اللذين يهتمون بالكتابه عن شأن الصومال فجزاك الله على ذلك
ماقلته حقيقه وكُلُ الصوماليين يعيشون هذه الأيام أحوال عصيبه ملؤها الحذر والترقب مما هو آت , نخاف أن يضيع جهادنا ضد الأحباش هدراً ونعود للقبليه والتدخلات الأجنبيه والدخول فى اتون حرب أهليه مره أخرى , نسأل الله أن يفرج عن الصومال وأن ينفس عن أهلها وأن يأذن لشرعه أن يسودها وأن يعود الأمن والأهل إليها , فلقد أتعبتنا الغربه رحمااك ياربنا
 22/02/2009
 وليد احمد عبد المجيد
هذا المقال يذكرنى بقول الله تعالى : (وجعلنا له نورا يمشى به فى الناس)
 05/03/2009
 الحسني
السلام عليكم
بعد التحية والإحترام:
فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي ، جزاء الك الله خيرا ، في فكرتك النيرة ، وجعل في ميزان حسناتك ، فقضية الصومال ، منسية ، وأكثر إخواننا المسلمين أو العربين لا يهتمون بتتبع أمور الصومال ، غير عبر الإعلام الغربي
حفظك الله يا شيخنا
 14/03/2009
 عبرود طويق
جزاك الله عن المسلمين كل خير...
,, وأعلم اني احبك في الله ،،،