تغريدات الكاتبة كوثر الأربش التي أثارت جدلا واسعا داخل طائفتها الشيعية

---كوثر_الأربش:

لو سن قانون"تجريم الطائفية"وفرض احترام الآخر ورموزه، سيكون سلفيو الشيعة أول الخاسرين. لأن عبادتهم لا تتم إلا بلعن وشتم وتكفير.

---كوثر_الأربش:

لسنا بحاجة للكثير من البصيرة لنعرف أن تفجير القديح إرهابي. لكنا بحاجة لها لندرك أن استغلاله لجعل الشعب ارهابيا فعل اجرامي ايضا

---كوثر_الأربش:

قومي ناقمون علي لأني اترضى على الصحابة،والسيدة عائشة ولا أخونهم. وارفض الخرافة والطقوس الشيعية وأنقد الموروث. وبهذا أنا ناصبية

---كوثر_الأربش :

لو لم يكن في التشيع غير عصمة الأئمة وغيبة المهدي والخمس والمتعة وتخوين الصحابة لكفى لنقده.

لسنا محتاجين للتأليف.

---كوثر_الأربش :

نعم هذا هو مذهب أهل السنة. حريص جداً في الحكم على الآخرين بل حتى ابن تيمية الذي يكرهه الشيعة أراه شديد الحرص على التوازن

---كوثر_الأربش:

وردت"يتفكرون"18 مرة و"يعقلون" 22في القرآن.فكم مرة ذكرت "يتوسلون"؟ابحث،وقارنه بعددالمزارات والضرائح والأوثان التي اتخذت كوسائط.

---كوثر_الأربش :

إيران ليست دولةعظيمة إلا في عيون عشاقها. وهي أحد مصدري التطرف في سوريا ولبنان واليمن الآن. ولولاها لنهضت العراق نهضة تليق بها

---كوثر_الأربش :

إيران لم تكن يوما شيعية. الصفويون هم من حولوها لشيعية بقوة السيف واراقة الدماء واجبار قرى ايران السنية في الدخول للتشيع.

---كوثر_الأربش :

إيران منذ الخميني لليوم تعتاش على نكبات الشعوب وجهلهم. لهذا تتمدد في اليمن اليوم. لأنها تمكنت من ترويج خرافة غيبة المهدي

---كوثر_الأربش :

شيعة الداخل ضد إنسان سوريا مع إنسان اليمن، ضد انسان الأحواز مع انسان البحرين!لم يعد الأمر خافيا أن البوصلة طائفية بحتة.

---كوثر_الأربش:

عندما عاد طلاب العلم من ايران.

تغيرالطابع الودود لرجل الدين الأحسائي والقطيفي والعراقي والكويتي وغلب الطابع الفارسي القاسي عليهم

---كوثر_الأربش :

دائما أقول أن المستفيد الأكبر من وجود داعش هو إيران، هي فرصة من ذهب لتقدم نفسها كإسلام بديل عن الإسلام السني الذي أنتج داعش!!

---كوثر_الأربش :

السلطة الشيعية في العراق تعطينا نموذجاً ممتازاً عن التطرف الشيعي دونما اقنعة، دونما تقية. وفكر فقط لو بسطت له الوسادة أكثر!

---كوثر_الأربش :

إن حقيقة حُب إخواننا السنة للحسين وحزنهم لقتله، أعظم ما يمكنني أن أقدمه لكل مخدوع شيعي..هناك من يحب دون لعن ولطم

---كوثر_الأربش :

أحترم والله مكفرة السنة، لأن دائهم واضح لكل من يرتجي علاجه.

لكن البلاء كله في مكفرة الشيعة. يكفرون ثم يراوغون مراوغة الثعالب

---كوثر_الأربش :

في السعودية يمثل السنة الغالبية فلو كانت هناك فتوى بإباحة دم الشيعي وكان غالب السنة يعتقدون بها لرأيتنا نعيش في بحور من الدم

---كوثر_الأربش :

المثقف الشيعي اختار مجاراة الجهلة والمتطرفين وهم الأغلب.خوفا من الاقصاء والتخوين والاعتداء.

رجل الدين إمامتكسب بالقضية أوخائف

---كوثر_الأربش:

أما عموم الشيعة فهم إما بسطاء مستلبين، تابعين أو متطرفين مشحونين عدوانيين، وهؤلاء هم المحرك الرئيسي للمجتمع الشيعي وهم الأغلب!

---كوثر_الأربش :

هؤلاء الذين يضعون بينهم وبين الله وسيطًا، يفوتون على أنفسهم جمال المناجاة المباشرة من حبيب لحبيبه. جرب..قل رب هبني ما يصلح حالي

---كوثر_الأربش :

تأكد أيها التابع المسكين أنه ليس الله من طلب منك أن تأخذ بثأر منذ ألف عام. انما شياطين البشر هم من يدعونك لذلك بلسان الله!

---كوثر_الأربش :

كلما دعوناهم للعقلانية اتهمونا بالوهابية

فإذا كان رفض اختطاف العقل لأجل الخرافة ورفض الغلو والتوسل بالموتى وهابية.فألف مرحبا!

---كوثر_الأربش:

التوسل بأهل البيت أحد مدسوسات المذهب الشيعي. فلم يتوسل علي ولا أولاده بالموتى!

لكن الموروث الشيعي كرس للتوسل ولوى اعناق الأدلة

---كوثر_الأربش:

فالتوسل بالموتى،خمس،متعة،عصمة،

طقوس دموية وإذلال نفس وحداد أبدي وغيبة المهدي لم تجعل للتشيع وجها شبيها بالإسلام المحمدي بشيء

---كوثر_الأربش:

لانلوم من ينعت التشيع بدين آخر غير الإسلام فالمُنتج النهائي للمذهب بعد كل انعطافاته ومدسوساته أصبح دينا هجينا من ديانات متعددة

---كوثر_الأربش:

أن تولد شيعيالعائلة متشددة هذا يعني أنك ولدت بلاهوية ولاعقل ولامصالح ولاحقوق.أنت مجرد رقم/مُجنّد مهمته في حماية الطائفة ورموزها

---كوثر_الأربش:

مُدعو الليبرالية الشيعة،يلبسون نظارة لاترى إلاحقوق الشيعة فتجدهم يدافعون بشراسة عنهم وإذا ارتكب شيعي مظلمة أوجريمة دفنوا رؤوسهم

---كوثر_الأربش:

كان الخميني يسمي أمريكا الشيطان الأكبر. لم نكن نصدق وقتها أنه كان يستقرئ المستقبل وأن ايران وأمريكا أخوة في الشيطان!

---كوثر_الأربش:

قلت عاصفة الحزم أخلاقية فزعلوا

لاأرى حماية الاوطان ونصرة جار وضرب مواقع الميليشا الحوثية دون المدنيين إلا أخلاقا.وليغضب من غضب

---

التاريخ: 03/06/2015