انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    آخر قائمة للعلماء والأكاديمين العراقيين الذين طالتهم أيادي الغدر الصهيوفارسية

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع


المدن السنية العراقية والاستراتيجية الأمريكية
إبراهيم العبيدي
أصبح من الواضح لكل متابع للقضية العراقية، أن الاستراتيجية الأمريكية ومعها الحكومة العراقية برئاسة (الائتلاف الشيعي) في العراق، تقوم على سياسة الأرض المحروقة والإبادة الجماعية للمدن السنية، والتهميش المتعمد للسنة العرب لمنعهم من المشاركة السياسية الفاعلة، والحيلولة دون ممارستهم دورهم السياسي الحقيقي المفترض في العراق الجديد. ويبدو أن هذه الأستراتيجية قد تم الاتفاق عليها بين قوات الاحتلال الأمريكي والأحزاب الرئيسيـة فـي الائتـلاف الشـيعي كالـمجلس الاعلى للثورة الإسلامية بقيـادة عبد العزيز الحكيم، وحزب الدعوة بقيادة إبراهيم الجعفري، وبغطاء من المرجعية العليا في النجف والمتمثلة بالمرجع الديني (علي السيستاني) وبدعم إيراني مطلق قبل وبعد سقوط بغداد في التاسع من نيسان 2003م.
لقد تلاقت مصالح الشيعة الموالين لإيران مع المصالح الأمريكية في احتلال العراق؛ لذلك فقد أبدى الشيعة تعاوناً مطلقاًَ مع القوات الامريكية لتسهيل مهمة احتــلال العــراق. (وهو الدور التاريخي نفسه المعروف الذي قام به ابن العلقمي نصر الدين الطوسي الوزير العباسي في سقوط بغداد على يد التتار آنذاك) مقابل تأمين نفوذهم في العراق الجديد، وتحقيق مكاسب سياسية للشيعة «الصفويين» الموالين لإيران، لتعيد إيران إمبراطوريتها الفارسية الصفوية في بلاد الرافدين والخليج، بما يُعرف بـ (الهلال الشيعي).
إن استخدام القوة المفرط الذي تنتهجه القوات الأمريكية والقوات العراقية في معالجة ما يسمى بـ «الإرهاب» والمحصور في المناطق السنية تحديداً أمر مثير للريبة والقلق؛ حيث إن من المعلوم أن معالجة الإرهاب في كل العالم وكما نسمع ونشاهد، تتم من خلال معلومات استخباراتية ترصد خلايا الإرهاب، ومن ثم يتم القبض عليهم أفراداً أو جماعات من قِبَل الأجهزة الأمنية المتخصصة، كما حصل ذلك في كثير من دول العالم، ومن دون اللجوء إلى عمليات عسكرية واسعة النطاق، يروح أكثر ضحاياها من المدنيين الأبرياء.
إن استخدام القوة العسكرية الكبيرة، واستخدام المسموح وغير المسموح من الأسلحة التي يساندها القصف بالطائرات والمدافع والدبابات، لتتحول بعدها مدن بكاملها أثراً بعد عين، ويتم قتل وتشريد آلاف العوائل كما حصل لمدينة الفلوجة في العام الماضي؛ حيث تم قتل أكثر من 3500 مدني، وتشريد أكثر 200000 شخص، وتدمير أكثر من 15000 وحدة سكنية وعشرات المساجد، وتدمير البنى التحتية للمدينة بأنواعها: الكهرباء والماء والصحة والصرف الصحي.. (بحسب إفادات منظمات إنسانية عراقية). بعد كل هذا التدمير الشامل (وكما وصفته الصحافة الغربية بأنه أكبر عملية تدمير للمدن حصلت بعـد الحـرب العـالمية الثــانية) يطـالعنا يومـها القـادة الميــدانيـون الامــريكيون والسـياسيون في (حكومة علاوي)، من أن الارهابيين تمكن كثير منهم من الهروب خارج الفلوجة إلى مدن أخرى.
وهكذا يتم ويتواصل مسلسل الإبادة الجماعية والتدمير لمدن اخرى، على غرار ما حصل لمدينة الفلوجة، ومدينة تلعفر، والتدمير متواصل في جميع المدن السنية كالرمادي، وسامراء، والموصل، والقائم، وحديثة، وعانة، واللطيفية، وأبو غريب، ومناطق جنوب بغداد إلى غيرها من المدن السنية التي تشهد مقاومة ضد قوات الاحتلال لإخضاعها؛ فالمدن السنية تخضع لخطة إرهاب دولة منظم من قِبَل الحكومة العراقية وقوات الاحتلال.
< الجانب الشيعي:
دوافع الجانب الشيعي في حرق المدن السنية في العراق هي دوافع «طائفية حاقدة» تنطلق من موروث ثأري تأريخي مغلوط ضد أهل السنة، منذ العهد الراشدي وحتى اليوم، يتوارثونها حاقداً عن حاقد للطعن في الإسلام وحَمَلته من العلماء والخلفاء، وإليك نموذجاً من امتداد هذا الحقد المتواصل الدفين ضد أهل السنة، تلك الكلمات والتصور والعقيدة والاستراتيجية التي عليها القوم، أطلقها مدوية نهاراً جهاراً «علي كريمي» أحد المرجعيات الشيعية في خطبة جمعة ألقاها في قم الإيرانية بعد سقوط بغداد مباشرة في 9/ 4 / 2003، والتي يحرض فيها على قتل أهل السنة بقوله: «اليوم يا أهل الشيعة في العراق.. يا خاصة علي وفاطمة! بعد أن استعيد ملككم المغتصب وحقكم المستلب عليكم أن توقفوا الزحف السني البكري العمري الأموي والوهابي إلى بغداد.. عليكم أن تنتهكوا أعراضهم مثلما انتهكوا أعراضكم أيام صدام - على حد زعمه - عليكم أن تشردوهم وتقتلوهم كما قتلوكم وشردوكم.. شدوا على أيدي إخوانكم من فيلق بدر وساندوهم في إتمام مهمتهم في القضاء على كلاب السنة الوهابية أولاً ثم عامتهم من الجِراء - أي صغار الكلاب ـ كبيرهم كافر وصغيرهم زانٍ».
وبحـسب وزارة الثقافة والإعلام العراقية ووزيرها المعين مفيد الجـزائري، أن ما مقداره 500 ألف كتاب ديني دخل العـراق مـن إيران، ذكر انها تحمل فكراً معادياً لما أسماه: (أهـل العـامة) والمقصـود بـه أهـل السـنة في العـراق؛ وكان من أهمها خطبة المرجع الديني (علي كريمي) التي أشرنا اليها. فهل هذه هي استتراتيجية الحكومة العراقية الموجهة من إيران في كيفية محارية أهل السنة وتحقيق الأهداف الطائفية في العراق والمنطقة؟
< أقوال وإفادات دالة:
- ما صرح به وزير الداخلية العراقي (بيان جبر صولاغ) «الإيراني الاصل» في مؤتمره الصحفي أثناء الحملة العسكرية على مدينة القائم قبل فترة قال: «نحن مستعدون أن نتعاون مع الشيطان لمحاربة الإرهاب» والإرهاب كما هو معلوم في نظره هم السنة العرب بكل أطيافهم وتوجهاتهم؛ والواقع الممارَس يدل على ذلك.
فحملات الاعتقال (أكثر من مائة ألف سجين سني في السجون العراقية والأمريكية، بحسب إفادة نائب رئيس الوزراء العراقي «عبد مطلك الجبوري» أثناء مساعيه للإفراج عن المساجين) والاغتيال والإقصاء الوظيفي التي طالت أبناء السنة العرب ورموزهم أكبر شاهد على الممارسة الطائفية لهذه الحكومة.
- الدكتور طارق الهاشمي أمين عام الحزب الاسلامي العراقي «السني» في برنامج (بلا حدود) عبر قناة الجزيرة الفضائية مؤخراً، قد أشار إلى ما تتعرض له المدن السنية، والسنة العرب تحديداً، من ممارسات قمعية من قِبَل الحكومة العراقية والقوات الامريكية، ووصفها بحرب إبادة وبالتطهير العـرقي الذي وقـع فـي يوغسـلافيا فـي الحـرب الأخـيـرة. وهذا الموقف تؤكده كل المرجعيات السنية الكبيرة مثل الوقف السني، ومؤتمر أهل العراق، وهيئة علماء المسلمين، ومجلس الحوار الوطني.
- وحتى الزعيمان الكرديان مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان، وجلال الطالباني رئيس الجمهورية، في مذكرتهما الأخيرة إلى رئيس الوزراء (إبراهيم الجعفري) التي هدد فيها الزعيمان الكرديان بإنهاء التحالف مع كتلة «الائتلاف» الشيعية إذا لم يطبق الاتفاق الذي وقّعه مع «التحالف الكردستاني» الذي مهد لتشكيل الحكومة، وطالباه بوضع حد لـ «الجرائم الكيفية بحق السنّة العرب».
- الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان في تقريره له إلى الأمم المتحدة قال: «إن حق المدنيين العراقيين في الحياة راح ضحية عوامل مثل الإرهاب والجريمة والتجاوزات العسكرية».
وأضـاف: «إنه فضـلاً عن هجـمات المسـلحين فـإن هناك قلقاً متزايداً بشأن العمليات العسكرية التي تنفذها القوة المتـعددة الجنـسيات بقـيادة الولايـات المتحـدة والتـي أفضـت إلى حـدوث وفيات وإصابات وتشريد بين المدنيين بسبب استخـدام القـوة بشـكل مفـرط أو يفتقر إلى التمييز فيما يبدو».
- والذي يعزز هذا التوجه الأمريكي في استخدام القوة المفرطة ضد المناطق السنية في العراق، هو مطالبة الإدارة الشديدة في اجتماع الجمعية العمومية الأخير للأمم المتحدة، على حذف عبارة: «إن الهجمات على المدنيين تعتبر عملاً إرهابياً» من وثيقة مكافحة الإرهاب، وهو دليل قاطع على تبييت النية على استباحة المدنيين.
فكـم تبـجحوا هـم وأعوانـهم في الحـكومة العراقـية الطـائفية بجـرائم صـدام ضـد العراقيـين، وهـاهم اليوم يحـاكونه في البـطش العـشوائي بالمدنيـين الأبريـاء، فعـلوهـا مـن قـبل بالفـلوجة وتلعـفر ويفـعلونها الآن فـي مدينـة حديثة مـن المنـطقـة الغربيـة، وأنجـزوا مـن القـتل والتدمير فـي سنـتين ونصف أكثر مما أـنجزه صـدام بأكـثر من ثـلاثة عـقود، أنـها فعـلاً تكــنولـوجـيا الديمــقراطــية الحـديـثة؛ فـهـل ذهــب صدام الفرد ليحل محله صدامون كثر؟ إنها فعلاً أمُّ المهازل.
- وآخرها التصريحات الخطيرة من الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي في مؤتمره بمقر السفارة السعودية في نيويورك؛ حيث شخَّص الواقع العراقي بالطائفي الخطير بقوله: «إن السياسة الأمريكية في العراق عمقت الطائفية، وسلمت العراق لإيران» في إشارة إلى النفوذ الإيراني الكبير في جنوب العراق، وتسليح المليشيات الشيعة الموالية لها. وهذا التشخيص للواقع العراقي قد لاقى ترحيباً وتأييداً كبيراً في وسط العرب السنة والتشكيلات الوطنية الأخرى في العراق، وعلى رأسهم الحزب الإسلامي العراقي وهيئة علماء المسلمين والوقف السني ومؤتمر الحوار الوطني وغيرهم. بالإضافة إلى الترحيب الإقليمي العربي، ولا سيما في دول الجوار العراقي والجامعة العربية، والتي على أثرها سيتم عقد مؤتمر مصالحة وطنية شاملة لكل مكونات المشهد العراقي تحت مظلة الجامعة العربية، وهو إنجاز كبير ولا شك «إذا ما تم» للجامعة العربية بخصوص القضية العراقية بعد سبات طويل. يأتي ذلك بعد ان أيقنت قوات الاحتلال الأمريكي والحكومة العراقية أنهما في مستنقع كبير، وأن الحل الأمني القمعي والعسكري لم يفتَّ في عضد العراقيين المقاومين، ولم يحقق شيئاً من الأمن والاستقرار على الأرض، وأنه وصل إلى طريق مسدود في العراق، ولا بد من حلول سياسية تلبي طلبات الشريحة الأكبر من الشعب العراقي الرافض للاحتلال وسياساته.
< الجانب الأمريكي:
أما دوافع القوات الأمريكية في حرق المدن السنية فهي دوافع «سياسية عسكرية»؛ فكما لا يخفى أن الطرف السني العربي لم يكن شريكاً فعلياً في مؤامرة احتلال العراق، كما هو حال الطرف الشيعي والكردي العلماني في (مؤتمر لندن وصلاح الدين) فمنذ ذلك الوقت وُضع العرب السنة خارج اللعبة لعدم انسجامهم مع المشروع الاستعماري الجديد للعراق، وأن المقاومة الوطنية المسلحة قد انطلقت شرارتها من المدن السنية، وهو الأمر الذي جعل من العرب السنة هدفاً مباشراً لقوات الاحتلال والحكومة العراقية الشيعية العميلة لها. فأصبح السنَّة العرب والقوى الوطنية الأخرى المناهضة للاحتلال حجر عثرة أمام المشروع الأمريكي - الشيعي في العراق. فهل سيبقى العرب السنة وحدهم يدفعون ضريبة مواقفهم الوطنية، في مقاومة الغزاة، والدفاع عن هوية العراق التاريخية والإسلامية ووحدة أرضه وشعبه من دون أن تمتد إليهم يد العون والمساعدة من إخوة الدين والعروبة لنصرتهم؟
http://www.albayan-magazine.com/bayan-224/bayan-17.htm

**************


آخر قائمة للعلماء والأكاديمين العراقيين الذين طالتهم أيادي الغدر الصهيوفارسية

في كارثة أقل ما يقال فيها أنها تمثل أكثر مآسي القرن الحادي والعشرين.. تم استهداف مجموعة كبيرة من العقول والأدمغة من مختلف الاختصاصات.. هؤلاء الذين يمثلون نخبة العراق المميزة التي كانت رأسمال العراق على مر عشرات السنين من العمل والعلم المتواصل..

وفي سعي من بعض الجماعات السياسية التي تقوم بتنفيذ مخطط يسعى لإفراغ العراق من هذه النخبة ذات الفكر المستقل والشهادات العليا في كافة التخصصات وفي محاولة لعرض أجندتهم الخاصة على هذا البلد المنكوب بالاحتلال ووقف عجلة التطور في المجتمع العراقي..

ولأهمية هؤلاء (الشهداء باذن الله) في ضمير وتاريخ العراق الحديث وتخليداً لأسمائهم ودورهم في وطنهم تنشر الاتجاه الآخر أسماء بعض مواكب الشهداء من علماء العراق الذين اغتيلوا على يد قوى الغدر والعمالة والإرهاب والاحتلال مع ذكر اختصاصاتهم العلمية منذ الاحتلال الأجنبي للعراق نيسان عام 2003 ولغاية نيسان من عام 2006 مشيرين إلى أن العديد من هذه الأسماء لم تنشر سابقاً.

1- الأستاذ الدكتور محمد عبدالله الراوي، رئيس جامعة بغداد،نقيب الأطباء العراقيين،زميل الكلية الملكية الطبية، اختصاص باطنية، اغتيل في عيادته الطبية بمنطقة المنصور عام 2003.
2- أ.د.مكي حبيب المؤمن، خريج جامعة مشيغان الأميركية اختصاص في مادة التاريخ المعاصر، أستاذ سابق في جامعة البصرة وبغداد ومركز الدراسات الفلسطينية وجامعتي أربيل والسليمانية. بعد السقوط تعرض إلى حادث سيارة مفتعل وتوفي يوم 20/6/2003 بعد أن أقعده المرض.
3- أ. د. محمد عبد المنعم الأزميرلي، جامعة بغداد،كلية العلوم، قسم الكيمياء،من مصر العروبة يحمل الجنسية العراقية، تمت تصفيته من قبل قوات الاحتلال في معتقل المطار منتصف عام 2003 لأنه يحمل دكتوراه كيمياء وهو عالم متميز وعمل في مراكز بحثية متخصصة.
4- أ. د. عصام شريف محمد التكريتي، جامعة بغداد، كلية الآداب، قسم التاريخ، عمل سفيراً للعراق في تونس منتصف التسعينات، اغتيل في منطقة العامرية يوم 22/10/2003 مع (5) أشخاص من أصدقائه.
5- أ. د. مجيد حسين علي، جامعة بغداد، كلية العلوم، متخصص في مجال بحوث الفيزياء النووية، تمت تصفيته مطلع عام 2004 لأنه عالم ذرة.
6- أ. د. عماد سرسم، أستاذ جراحة العظام والكسور، زميل كلية الجراحين الملكية عميد كلية الطب في جامعة بغداد سابقاً، عضو الهيئة الإدارية لنقابة الأطباء العراقيين، عضو اتحاد الأطباء العرب.
7- أ. د.صبري مصطفى البياتي، رئيس قسم الجغرافية، كلية الآداب، جامعة بغداد، اغتيل في حزيران 2004.
8- أ. د. أحمد الراوي، أستاذ سابق في كلية الزراعة، جامعة بغداد/قسم التربة، نسب للعمل في مركز (إباء) التخصصي. قتل مع زوجته عام 2004 على الطريق السريع في منطقة الغزالية.
9- أ. د. عدنان عباس خضير السلماني، مدير في وزارة الري، أستاذ في كلية المأمون، اختصاص تربة استشهد في الفلوجة عام 2004.
10- أ. د. وجيه محجوب الطائي، اختصاص تربية رياضية، مدير عام التربية الرياضية في وزارة التربية.
11- أ. د. علي حسين كامل، جامعة بغداد،كلية العلوم، قسم الفيزياء.
12- أ. د. مروان مظهر الهيتي، جامعة بغداد، كلية الهندسة، اختصاص هندسة كيميائية.
13- أ. د. مصطفى المشهداني، جامعة بغداد،كلية الآداب، اختصاص علوم إسلامية.
14- أ. د. خالد محمد الجنابي، جامعة بابل،كلية الآداب، اختصاص تاريخ إسلامي.
15- أ. د. شاكر الخفاجي، جامعة بغداد،شغل منصب مدير عام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، اختصاص إدارة أعمال.
16- أ. د. عبد الجبار مصطفى، عميد كلية العلوم السياسية، جامعة الموصل، اختصاص علوم سياسية.
17- أ. د. صباح محمود الربيعي، عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
18- أ. د. أسعد سالم شريدة، عميد كلية الهندسة، جامعة البصرة، دكتوراه هندسة.
19- أ. د. ليلى عبدالله سعيد، عميد كلية القانون، جامعة الموصل، دكتوراه قانون، اغتيلت مع زوجها.
20- أ. د. منير الخيرو، زوج د. ليلى عبد الله، كلية القانون، جامعة الموصل، دكتوراه قانون.
21- أ. د. سالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، الجامعة المستنصرية، اختصاص طب وقائي.
22- أ. د. علاء داود، مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية، جامعة البصرة.
23- أ. د. حسان عبد علي داود الربيعي، مساعد عميد كلية الطب، جامعة بغداد.
24- أ. د. مروان رشيد، مساعد عميد كلية الهندسة، جامعة بغداد.
25- أ. د. فلاح علي حسين، عميد كلية العلوم / الجامعة المستنصرية.
26- مصطفى محمد الهيتي، عميد كلية الصيدلة، جامعة بغداد، اختصاص علوم الصيدلة.
27- أ. د. كاظم مشحوط عوض، عميد كلية الزراعة، جامعة البصرة.
28- أ. د. جاسم محمد الشمري، عميد كلية الآداب / جامعة بغداد.
29- أ. د. موفق يحيى حمدون، معاون عميد كلية الزراعة، جامعة الموصل.
30- أ. د. عقيل عبد الجبار البهادلي، معاون عميد كلية الطب، جامعة النهرين.
31- أ. د. إبراهيم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
32- أ. د. رعد شلاش، رئيس قسم البايولوجي، كلية العلوم، جامعة بغداد.
33- أ. د. فؤاد إبراهيم محمد البياتي، رئيس قسم اللغة الألمانية، كلية اللغات، جامعة بغداد، اغتيل أمام منزله في حي الغزالية في بغداد يوم 19/4/2005.
34- أ. د. حسام الدين أحمد محمود، رئيس قسم التربية، كلية التربية، الجامعة المستنصرية.
35- أ. د. عبد اللطيف علي المياح، معاون مدير مركز دراسات الوطن العربي، جامعة بغداد، اغتيل أوائل عام 2004 بعد يوم واحد من ظهوره على شاشة إحدى الفضائيات العربية وهو يطالب بإجراء انتخابات نيابية.
36- أ. د. هشام شريف، رئيس قسم التاريخ، جامعة بغداد.
37- أ. د. إيمان يونس، رئيس قسم الترجمة، جامعة الموصل.
38- أ. د. محمد كمال الجراح، اختصاص لغة إنكليزية، جامعة بغداد، نسب للعمل في المملكة المغربية، آخر موقع له مدير عام في وزارة التربية، اغتيل في منطقة العامرية يوم 10/6/2004.
39- أ. د. وسام الهاشمي، رئيس جمعية الجيولوجيين العراقية.
40- أ. د. رعد عبد اللطيف السعدي، مستشار في اللغة العربية، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.
41- أ. د. موسى سلوم أمير الربيعي، معاون عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.
42- أ. د. حسين ناصر خلف، باحث في كلية الزراعة، مركز بحوث النخيل، جامعة البصرة، بتاريخ 22/5/2005 عثر على جثته في منطقة الفيحاء بعد اختطافه يوم 18/5/2005.
43- أ. د. محمد تقي حسين الطالقاني، دكتوراه فيزياء نووية.
44- أ. د. طالب إبراهيم الظاهر، جامعة ديالى، كلية العلوم، اختصاص فيزياء نووية، اغتيل في بعقوبة شهر آذار 2005.
45- أ. د. هيفاء علوان الحلي، جامعة بغداد، كلية العلوم للبنات، اختصاص فيزياء.
46- أ. د. عمر فخري، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص في العلوم البيولوجية.
47- أ. د. ليث عبد العزيز عباس، جامعة النهرين، كلية العلوم.
48- أ. د. عبد الرزاق النعاس، جامعة بغداد، كلية الإعلام، اغتيل يوم 28/1/2006.
49- أ. د. محمد فلاح هويدي الجزائري، جامعة النهرين، كلية الطب، اختصاص جراحة تقويمية، اغتيل يوم عودته من أداء فريضة الحج مطلع عام 2006 وهو طبيب في مستشفى الكاظمية التعليمي.
50- أ. د. خولة محمد تقي، جامعة الكوفة، كلية الطب.
51- أ. د. هيكل محمد الموسوي، جامعة بغداد، كلية الطب.
52- أ. د. رعد أوخسن البينو، جامعة الأنبار، كلية الطب، اختصاص جراحة.
53- أ. د. أحمد عبد الرحمن حميد الكبيسي، جامعة الأنبار، كلية الطب، عضو هيئة التدريس.
54- أ. د. نؤيل بطرس ماثيو، المعهد الطبي، الموصل.
55- أ. د. حازم عبد الهادي، جامعة بغداد، كلية الطب، دكتوراه طب.
56- أ. د. عبد السميع الجنابي، الجامعة المستنصرية، عميد كلية العلوم، اغتيل طعناً بالسكين عندما بدأ بتطبيق قرار وزارة التعليم العالي بمنع استخدام الجامعات منابر للمظاهر الطائفية.
57- أ. د. عباس العطار، جامعة بغداد، دكتوراه علوم إنسانية.
58- أ. د. باسم المدرس، جامعة بغداد، دكتوراه علوم إنسانية.
59- أ. د. محيي حسين، الجامعة التكنولوجية، دكتوراه هندسة ديناميكية.
60- أ. د. مهند عباس خضير، الجامعة التكنولوجية، اختصاص هندسة ميكانيك.
61- أ. د. خالد شريدة، جامعة البصرة، كلية الهندسة، دكتوراه هندسة.
62- أ. د. عبد الله الفضل، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص كيمياء.
63- أ. د. محمد فلاح الدليمي، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كلية العلوم، دكتوراه فيزياء.
64- أ. د. باسل الكرخي، جامعة بغداد، كلية العلوم، اختصاص كيمياء.
65- أ. د. جمهوركريم خماس الزرغني، رئيس قسم اللغة العربية / كلية الآداب / جامعة البصرة، وهو أحد النقاد المعروفين على الصعيد الثقافي في البصرة، خطف يوم 7/7/2005، وجدت جثته في منطقة القبلة الواقعة على بعد 3 كلم جنوب مركز البصرة.
66- أ. د. زكي ذاكر العاني، الجامعة المستنصرية، كلية الآداب، قسم اللغة العربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصرية يوم 26/8/2005.
67- أ. د. هاشم عبد الكريم، الجامعة المستنصرية، كلية التربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصرية يوم 26/8/2005.
68- أ. د. ناصر أمير العبيدي، جامعة بغداد.
69- أ. د. نافع عبود، اختصاص أدب عربي، جامعة بغداد.
70- أ. د. مروان الراوي، اختصاص هندسة، جامعة بغداد.
71- أ. د. أمير مزهر الدايني، اختصاص هندسة الاتصالات.
72- أ. د. عصام سعيد عبد الكريم، خبير جيولوجي، في وزارة الإسكان، يعمل في المركز الوطني للمختبرات الإنشائية، خطف يوم 28/9/2004 واغتيل يوم 1/10/2004.
73- أ. د. حكيم مالك الزيدي، جامعة القادسية، كلية الآداب، قسم اللغة العربية.
74-أ. رافي سركسيان فانكان، ماجستير لغة إنكليزية، مدرس في كلية التربية للبنات، جامعة بغداد.
75- أ. د. نافعة حمود خلف، جامعة بغداد، كلية الآداب، اختصاص لغة عربية.
76- أ. د. سعدي أحمد زيدان الفهداوي، جامعة بغداد، كلية العلوم الإسلامية.
77- أ. د. سعدي داغر مرعب، جامعة بغداد، كلية الآداب.
78- أ. د. زكي جابر لفتة السعدي، جامعة بغداد، كلية الطب البيطري.
79-ا.خليل إسماعيل عبد الداهري، جامعة بغداد، كلية التربية الرياضية.
80- أ. د. محمد نجيب القيسي، الجامعة المستنصرية، قسم البحوث.
81- أ. د. سمير يلدا جرجيس، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كلية الإدارة والاقتصاد، خطف من أمام بوابة الجامعة المستنصرية في آب 2005 ووجدت جثته ملقية في أحد الشوارع يوم 25/8/2005.
82- أ. د. قحطان كاظم حاتم، الجامعة التكنولوجية، كلية الهندسة.
83- أ. د. محمد الدليمي، جامعة الموصل، كلية الهندسة، اختصاص هندسة ميكانيكية.
84- أ. د. خالد فيصل حامد شيخو، جامعة الموصل، كلية التربية الرياضية.
85- أ. د. محمد يونس ذنون، جامعة الموصل، كلية التربية الرياضية.
86- أ. د. إيمان عبد المنعم يونس، جامعة الموصل، كلية الآداب.
87- أ. د. غضب جابر عطار، جامعة البصرة، كلية الهندسة.
88- أ. د. كفاية حسين صالح، جامعة البصرة، مدرسة في كلية التربية.
89- أ. د. علي غالب عبد علي، جامعة البصرة، كلية الهندسة.
90- أ. د. محفوظ محمد حسن القزاز، كلية التربية / قسم العلوم التربوية والنفسية / جامعة الموصل، بتاريخ 25/12/2004، لقي مصرعه إثر إطلاق نار عشوائي من قبل القوات المحتلة الأميركية قرب جامع الدكتور أسامة كشمولة في محافظة نينوى.
91- أ. د. فضل موسى حسين، جامعة تكريت، كلية التربية الرياضية.
92- أ. د. محمود إبراهيم حسين، جامعة تكريت، كلية التربية.
93- أ. د. أحمد عبد الهادي الراوي، جامعة الأنبار، كلية الزراعة.
94- أ. د. شاكر محمود جاسم، جامعة الأنبار، كلية الزراعة.
95- أ. د. عبد الكريم مخلف صالح، جامعة الأنبار، كلية الآداب/ قسم اللغة العربية.
96- أ. د. محمد عبد الحسين واحد، معهد الإدارة الفني - بغداد.
97- أ. د. أمير إبراهيم حمزة، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهد الفنية.
98- أ. د. محمد صالح مهدي، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهد الفنية.
99- أ. د. سعد ياسين الأنصاري، جامعة بغداد.
100- أ. د. سعد الربيعي، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص علوم بيولوجية.
101- أ. د. نوفل أحمد، جامعة بغداد، كلية الفنون الجميلة.
102- أ. د. محسن سليمان العجيلي، جامعة بابل، كلية الزراعة.
103- أ. د. ناصر عبد الكريم مخلف الدليمي، جامعة الأنبار.
104- أ. د. حامد فيصل عنتر، جامعة الأنبار، كلية التربية الرياضية.
105- أ. د. عبد المجيد حامد الكربولي، جامعة الأنبار.
106- أ. د. غائب الهيتي، جامعة بغداد، أستاذ في الهندسة الكيمياوية، اغتيل في آذار 2004.
107- الدكتور اللواء سنان عبد الجبار أبوكلل، جامعة البكر للدراسات العليا، استشهد في سجن أبو غريب عام 2004.
108- د. علي جابك المالكي، اختصاص محاسبة، منسب إلى وزارة المالية، مديرية الضريبة العامة، اغتيل عام 2004.
109- أ. عاشور عودة الربيعي، ماجستير جغرافية بشرية-جامعة مشيغان الأميركية، شغل موقع مدير مركز الدراسات والبحوث / المنصور، اغتيل في منطقة العامرية عام 2004.
110- أ. د. كاظم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية الأساسية، الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم الجمعة 25/11/2005 في منطقة الصليخ مع 3 من مرافقيه.
111- أ. د. مجبل الشيخ عيسى الجبوري، عضو لجنة كتابة الدستور، اغتيل يوم 19/7/2005 في بغداد.
112- أ. د. ضامن حسين عليوي العبيدي، عميد كلية الحقوق، جامعة صلاح الدين، عضو لجنة كتابة الدستور، قتل يوم 19/7/2005 في بغداد.
113- أ. د. أسامة يوسف كشمولة، جامعة الموصل، كلية الزراعة، دكتوراه زراعة، عين محافظاً للموصل يوم 5/4/2005 وجرى تشييعه يوم 14/7/2004.
114- أ. د. علي مهاوش، عميد كلية الهندسة-الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 13/3/2006.
115- د.كاظم بطين الحياني، أستاذ علم النفس، كلية الآداب، الجامعة المستنصرية، اقتيد من قبل عناصر تابعة لأحد الأحزاب الدينية، بتاريخ 3/3/2006 وجدت جثته في مشرحة الطب العدلي وعليها آثار التعذيب، سبق أن شغل منصب محافظ القادسية حتى عام 1991.
116- أ. د. صلاح عزيز هاشم، المعهد الفني - محافظة البصرة، اغتيل أمام المعهد يوم 5/4/2006.
117- أ. د. عبد الكريم حسين، جامعة البصرة، كلية الزراعة، اغتيل يوم 11/4/2006.
118- ا.المهندس حسين علي إبراهيم الكرباسي، الجامعة التقنية – بغداد – الزعفرانية، اختصاص قسم المساحة اغتيل يوم 16/4/2006 في منطقة العامرية.
119- أ. د. عبد الستار الأسدي، معاون عميد كلية التربية، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006 مع (3) من الأساتذة.
120- أ. د. سلام حسين المهداوي، كلية التربية، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.
121- أ. د. مشحن حردان مظلوم العلواني، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.
122- أ. د. ميس غانم، قسم اللغة الإنكليزية، جامعة ديالى، زوجة الدكتور مشحن حردان العلواني، اغتيلت يوم 19/4/2006.
123- أ. د. عبد الستار جبار، جامعة ديالى، كلية الطب البيطري، اغتيل يوم 22/4/2006.
124- أ. د. مهند الدليمي، جامعة بغداد- كلية الهندسة، اغتيل عام 2004.
125- أ. د. حسن الربيعي، عميد كلية طب الأسنان- جامعة بغداد، اغتيل يوم 25/12/2004 عندما كان يقود سيارته وبصحبته زوجته.
126- أ. د. أنمار التك، كلية الطب / جامعة الموصل، أحد أشهر أطباء العيون في العراق، حاصل على درجة بروفيسور، اغتيل في شهر تشرين أول 2004.
127- أ. د. المهندس محيي حسين، اختصاص هندسة طائرات / جامعة بغداد، اغتيل منتصف عام 2004.
128- أ. د. فيضي محمد الفيضي، جامعة الموصل، عضو هيئة علماء المسلمين في الموصل، اغتيل أمام داره في منطقة المثنى بالموصل بتاريخ 22/11/2004، خريج كلية الشريعة عام 1985، حاصل على الدكتوراه نهاية التسعينات.
129- الدكتور العميد منذر البياتي، (طبيب) اغتيل أمام داره في السيدية يوم 18/6/2005.
130-الدكتور العميد صادق العبادي، (طبيب) اغتيل يوم 1/9/2004 في منطقة الشعب في بغداد عند دخوله المجمع الطبي الذي شيده لتقديم الخدمات الطبية وبأسعار رمزية.
131- الدكتور عامر محمد الملاح، رئيس قسم الجراحة في المستشفى الجمهوري التعليمي، اغتيل قرب داره يوم 3/10/2004.
132- الدكتور رضا أمين، معاون فني في مستشفى كركوك التعليمي، اغتيل يوم 15/8/2005 في كركوك.
133- الدكتور عبد الله صاحب يونس، مدير مستشفى النعمان التعليمي في الأعظمية، اغتيل يوم 18/5/2005.
134- أ. إبراهيم إسماعيل، مدير عام تربية كركوك، اغتيل يوم 30/8/2004 عندما كان متوجها إلى المعهد التكنولوجي جنوب كركوك.
135-أ.راجح الرمضاني، مشرف تربوي اختصاص، اغتيل بتاريخ 29/9/2004 عند خروجه من جامع (ذياب العراقي) في محافظة نينوى.
136- أ. د. جاسم محمد العيساوي، أستاذ في كلية العلوم السياسية /جامعة بغداد، عضو في هيئة تحرير صحيفة (السيادة) اليومية، أحد الأعضاء المفاوضين مع لجنة صياغة الدستور، اغتيل يوم 22/6/2005 في مدينة الشعلة في بغداد وعمره (61) عاماً.
137- الدكتور المهندس عبد الستار صابر الخزرجي، كلية الهندسة /جامعة بغداد، اغتيل يوم 21/6/2005 وهو من سكنة مدينة الحرية في بغداد.
138- أ. د. حيدر البعاج، مدير المستشفى التعليمي في البصرة.
139- أ. د. عالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، جامعة البصرة.
140- أ. د. محمد عبد الرحيم العاني، أستاذ في كلية القانون/الجامعة المستنصرية، وهو طالب دكتوراه في كلية العلوم الإسلامية / جامعة بغداد، عضو هيئة علماء المسلمين، اعتقل يوم 27/4/2006 من أمام جامع الفاروق القريب من شارع فلسطين في بغداد من قبل عناصر وزارة الداخلية، وجدت جثته في مشرحة الطب العدلي في بغداد يوم 2/5/2006.

التاريخ: 25/12/2006
عدد الزوار: 7509
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 48229606