انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  انتقلت الأخبار إلى حساب التويتر حيث ننشر هناك على حساب الشيخ ما يستجـد والله الموفق  |  أنظروا هؤلاء الذين يشتمون عرض النبي صلى الله عليه وسلم ، في شمال شرق إيران يزورون مقابر عليها الشواهد : أعضاء تناسلية وعلى بعض الأضرحة صورة الخميني !!  |  فيلم غربي يفضح عنصرية الصهاينة  |  المرجع (الحسني الصرخي) واقتتال أتباع المرجعيات الشيعية في جنوب العراق - ظاهرة جديرة بالاهتمام والتحليل..!   |  بربكم ماذا أقول للإمام الخميني يوم القيامة؟ هذا ما قاله عدنان الأسدي وكيل وزارة الداخلية لضباط شرطة شيعة خدموا وطنهم بإخلاص....!!!  |  (حسن نصر اللاة) يقول: مايحدث في حمص المنكوبة هو مجرد فبركات إعلامية..! - تفضل شوف الفلم يا أعمى البصر والبصيرة.. تحذير: مشاهد مؤلمة  |  شهادة شاهد عيان شارك في مذبحة حماة  |  
 الصفحة الرئيسية
 قـسـم الـمـقـــالات
 خـزانــة الـفـتاوى
 الــركـن الأدبــــي
 مكتبة الصـوتيـات
 مكتبة المـرئـيـات
 كـُتـاب الـمـوقــع
 مشاركات الـزوار
 مكتبـة الأخـبـــار
 مكتبـة المـوقـــع
 تحـت الـمـجـهــر
 خدمات عامة
 راســلــنــــــا
 محرك البحث
 مميز: لقد قامت إدارة تويتر (X) بإيقاف حساب الشيخ في تويتر hamed_alali وهذا عنوان حسابه الجديد hamedalalinew

    فضيلة الشيخ ما حكم دعم قوافل السفن المتجهة إلى غـزة ، ودفع الزكاة إليها ، وهل يجـوز دفـع زكاة التجارة من السلع نفسها إذا لم يكن عند التاجر سيولة ، أو يجب قيمتـها ، وهل أعطي المال الذي جمعته للحج لهذه الإغاثة ام أحج به ، وما درجة فضل هذا العمل الصالح ، وما حكم إشراك غير المسلمين في هذا المشروع الإسلامي لفك الحصار عن غزة وأحسن الله إليكم ودمتم بخيـر حال

حفظ في المفضلة
أرسل الموضوع
طباعة الموضوع


السائل: زائر
التاريخ: 03/06/2010
عدد القراء: 7942
السؤال: فضيلة الشيخ ما حكم دعم قوافل السفن المتجهة إلى غـزة ، ودفع الزكاة إليها ، وهل يجـوز دفـع زكاة التجارة من السلع نفسها إذا لم يكن عند التاجر سيولة ، أو يجب قيمتـها ، وهل أعطي المال الذي جمعته للحج لهذه الإغاثة ام أحج به ، وما درجة فضل هذا العمل الصالح ، وما حكم إشراك غير المسلمين في هذا المشروع الإسلامي لفك الحصار عن غزة وأحسن الله إليكم ودمتم بخيـر حال


جواب الشيخ:
الحمد لله والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وبعد :
 
فإنَّ دعم السفن المتجهـة إلى غـزّة لإغاثـتها ، وفكّ الحصار عنها ، بكـلّ الوسائل المعنويـة : السياسية وغيـرها ، والوسائـل الماديـّة : الماليـّة ، وغيرها ،  من أعـظم فرائض الإسلام .
 
لاسيما في هذا الوقــت ، إذ تحـوَّل فـك الحصار _ بعد مجزرة الصهاينة في قافلة الحريـة وثوران الغضـب في العالم الإسلامـي _ إلى تحـدِّ يريد بـه الصهاينة الإستعـلاء بالإمعـان في إذلال المسلميـن ، وكسـر إرادتهم ، وإظهـار عجزهـم ، وإحبـاط معنوياتـهم ، ولذلك ليحقق الصهاينـة طغيانهـم ، وإستكبارهـم ، وإستمرارهم في إنتهـاك حقـوق أمـّة الإسلام في فلسطين .
 
وبهذا يصبـح تسييـر هذه القوافل من أعـمال الجهـاد ، وتتناوله نصوصه الحاضـّة على الإنفـاق فيه ، مثل قـول تعالى : ( أجعلتم سقاية الحاج ، وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخـر وجاهد في سبيل الله ، لايستوون عند الله ، والله لايهدي القوم الظالمـين ، الَّذين آمنـوا وهاجروا وَجاهدوا فِي سبِيل اللَّه بِأَمْوالهم وأَنْفسهم أَعْظم دَرَجَة عِنْد اللَّه وَأُولَئِك هم الْفَائِزون )
 
 ومن يُقـتل في هذا الطريـق ، هـو من الشهـداء إن شاء الله تعالى  ، ومن يخرج من بيته فـي هذا الوجه ثـم يموت ، فقـد وقـع أجـره على الله تعالى .
،
وصرف زكاة المال في هذا البـاب يقــع في مصرفه الشرعي ، إذ يصرف إلى فقراء غـزة ، وإلـى غيرهـم من أصناف المستحقين المنصوص عليهم في آية مصارف الزكاة ، ومنهــم ( وفي سبيل الله ) ، كما أنَّ فكّ الحصـار عـن غـزّة هو من سبيـل الله ،  إذ هـو ثغـرُ رباطٍ في قبالـة العـدوّ ، بل أشـدّ الناس عداوة للمسلمين ،
 
وأيضـا .. ففـي فكّ الحصار عنهـم إعـانة أهـل الرباط والجهاد فيه ، على مقصـودهم فـي جهاد عدوّ الله ، والإسلام ، وفي ذلك أيضـاً رفع لمعنويات كلِّ المسلمين ، وتشجيعهم على الإستمرار في دعـم الجهاد الإسلامي بأموالهـم ، وأنفسهـم فـي كلّ مكـان .
 
وإخراج زكاة عروض التجارة من نفس السلع ، جائز في أصح قولي العلـماء ، وتسييرها في قوافل السـفن يجزئ ، كما تُجـزئ القيمة .
 
وصـرف المال المرصود لحـجّ التـطوّع ، أو العمـرة ، لفك الحصار أولى من الحج بـه ، لما في ذلك من المصالح العظيمة المتعديـّة والراجحـة ، إضافة إلى الضرورة الملحـّة ، ولما في فك الحصـار من تفريج عظيم على كـلِّ المسلمين ، ونكاية عظيمــة في عدوّهـم ، فإنّ منعـت السفـن ، وأخـذها العـدوّ ، فلاينقص ذلك من أجـر المنفـق شيئا ، كما دلّ على ذلك النصوص الكثيرة التي تربط الثواب بالنيـّة .
،
 
وهو من أفضـل الأعمال الصالحـة ، وأزكـى ما يُتقـرَّب به إلى الله تعالى ، فقد قال تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ) ، وما يقوم به أهل غزة من الصمـود في وجه العـدوّ ، والإصرار على التمسك بحقوق المسلمين في فلسطين ، من أوجب البـرّ والتقـوى في الإسلام ، وأفضله ، وأعلاه ، وأزكاه عند الله تعالى .
 
وقد مدح الله تعالى الذين ينصرون الدين ،ويؤثرون إخوانهم المسلمين على أنفسهم في نصرهـم ، قال تعالى : ( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا ًمِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ،  وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ ولاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ).
 
كما ذكر النبيَّ صلى الله عليه وسلم أن قضاء الحوائج من أفضل القربات ، حتى إنها أفضل من الإعتكاف في المساجد شهـراً ، هذا في أيّ حاجة يسيرة ، فكيف إذا كانت الحاجـة ضرورة عامـة ، وهي الخلاص مـن حصار العـدوّ ، وما يترتـَّب على هذا الحصـار المجـرم من الضعـف ، و الجوع ، وإنتشار الأمراض ، وإستمرارها بسبب نقص الدواء ، وغيره من المعدات الطبية ، ، وسائـر ما يعانيه أهل الحصـار من البؤس الشديـد ؟!
 
وفي الحديث الصحيح عن بن عمر رضي الله عنه قال :  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (  أحبُّ الناسِ إلى الله أنفعُهم للناس ، وأحبُّ الأعمالِ إلى الله سُرُورٌ تُدْخِلُه على مسلم ، أو تَكْشِفُ عنه كُرْبَةً ،  أو تَقْضِى عنه دَيْناً ، أو تَطْرُدُ عنه جُوعاً ،  ولأَنْ أمشىَ مع أخي المسلمِ في حاجةٍ أحبُّ إِلَىَّ من أن أعتكفَ في هذا المسجدِ شهرًا ، ومن كفَّ غضبَه سترَ اللهُ عورتَه ، ومن كَظَمَ غَيْظَه ، ولو شاء أن يُمْضِيَه أَمْضاه ملأ اللهُ قلبَه رِضًا يومَ القيامةِ ، ومن مشى مع أخيه المسلمِ في حاجةٍ حتى تتهيأَ له أثبتَ اللهُ قدمَه يومَ تَزِلُّ الأقدامُ ، وإنَّ سُوءَ الخُلُق لَيُفْسِد العملَ كما يُفْسِدُ الخلُّ العسلَ )  أخرجه الطبراني في معاجمه الثـلاث ، وابن أبى الدنيا في كتاب قضاء الحوائج.
 
وفي الصحيحين : عن ابن عمر رضي الله عنه أيضا ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ ، لاَ يَظْلِمُهُ ،  وَلاَ يُسْلِمُهُ ،  مَنْ كَانَ في حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ في حَاجَتِهِ ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ،  وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
 
ولهذا نهيـب بأهل الفضل ، والخير ، والإحسان ، من أثـرياء المسلمين ، أن يُسارعوا إلى دعـم تسيير القوافـل الإغاثـيّة إلى غـزة ، لعلّ الله تعالى أن يجعـل على أيديهـم هذا الفتـح العظيم بكسر الحصـار عن أهل غـزة المرابطـة .
 
وعـنْ سَهْلِ بن سَعْدٍ ، عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قال: ( عِنْدَ اللَّهِ خَزَائِنُ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ ، مَفَاتِيحُهَا الرِّجَالُ ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَهُ مِفْتَاحًا لِلْخَيْرِ، وَمِغْلاقًا لِلشَّرِّ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَهُ مِفْتَاحًا لِلشَّـرِّ ، وَمِغْلاقًا لِلْخَيْرِ) أخرجه ابن ماجه
 
وعَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (  إِنَّ لِلَّهِ أَقْوَامًا اخْتَصَّهُمْ بِالنِّعَمِ لِمَنَافِعِ الْعِبَادِ، وَيُقِرُّهَا فِيهِمْ مَا بَذَلُوهَا، فَإِذَا مَنَعُوهَا نَزَعَهَا عَنْهُمْ وَحَوَّلَهَا إِلَى غَيْرِهِمْ ) أخرجه الطبراني ، وابن عساكر
 
وقَالَ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ لِمُعَاوِيَةَ رضي الله عنهـما : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ( مَا مِنْ إِمَامٍ يُغْلِقُ بَابَهُ دُونَ ذَوِي الْحَاجَةِ ، وَالْخَلَّةِ ، وَالْمَسْكَنَةِ ، إِلاَّ أَغْلَقَ اللهُ أَبْوَابَ السَّمَاءِ دُونَ خَلَّتِهِ ، وَحَاجَتِهِ ، وَمَسْكَنَتِهِ )  فَجَعَلَ مُعَاوِيَةُ رَجُلاً عَلَى حَوَائِجِ النَّاسِ . أخرجه أحمـد ، وعَبد بن حُميد ، والترمذي
 
هـذا .. ولا تمنع الشريعــة دعـوة غير المسلمين إلـى التطوّع بالمـال ، والنفس ،  لفك الحصار عن غـزّة ، بل ذلك مما تحضّ عليه الشريعـة في نصوصها العامة الداعية إلى الخير ، والعدل ، والإحسان ، ونصرة المظلوم ، وإغاثـة الملهـوف ، وفي سيرة النبيّ صلّى الله عليه وسلم ما يؤكـّد ذلك كما سعى في فـك الحصار عنه في شعب بني هاشم من سعـى من كفـّار قريش ، ولهـذا ينبغي تشجيـع كلّ من يريد الوقوف مع المسلمين في فك الحصـار عن غـزّة ، مادام ذلك يحقق مصالح راجحـة .
 
هذا .. ونسأل الله تعالى أن يُفـرغ على أهـل غـزة صبـراً ، وأن يعينهم على عدوّهـم ، وعدوّ الإسلام ، وأن ينصـر أمـّة الإسلام في هذا التحـدّي الذي نتـج عن الهجـوم على قوافل الإغاثة إلى غـزة ، وأن يجعـل عاقبته خيـراً ، ورشـداً على أمـّة محمـّد صلى الله عليه وسلم ، وأن يزيــد الصهاينة بعده ضعفـاً ، وذلاً ، وتفكـّكاً ، حتى ينهزمـوا بإذن الله تعالى .
 
والله أعلـم ، وهـو حسبنـا عليه توكلنا وعليه فليتوكـّل المؤمنـون .
 
 

اعلانات

 لقاء الشيخ حامد العلي ببرنامج ساعة ونصف على قناة اليوم 28 نوفمبر 2013م ـ تجديد الرابـط .. حلقة الشريعة والحياة عن نظام الحكم الإسلامي بتاريخ 4 نوفمبر 2012م
 خطبة الجمعة بالجامع الكبير بقطر جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب بتاريخ 8 ربيع الآخر 1433هـ 2 مارس 2012م ... كتاب حصاد الثورات للشيخ حامد العلي يصل لبابك في أي مكان في العالم عبـر شركة التواصل هنا الرابط
 كلمة الشيخ حامد العلي في مظاهرة التضامن مع حمص بعد المجزرة التي ارتقى فيها أكثر من 400 شهيد 13 ربيع الأول 1433هـ ، 5 فبراير 2012م
 لقاء قناة الحوار مع الشيخ حامد العلي عن الثورات العربية
 أفلام مظاهرات الجمعة العظيمة والضحايا والشهداء وكل ما عله علاقة بذلك اليوم

جديد المقالات

 بيان في حكم الشريعة بخصوص الحصار الجائر على قطـر
 الرد على تعزية القسـام لزمرة النفاق والإجرام
 الدروس الوافيـة ، من معركة اللجان الخاوية
 الرد على خالد الشايع فيما زعمه من بطلان شرعية الثورة السورية المباركة !!
 خطبة عيد الأضحى لعام 1434هـ

جديد الفتاوى

 شيخ ما رأيك بفتوى الذي استدل بقوله تعالى" فلا كيل لكم عندي ولا تقربون " على جواز حصار قطر ؟!!
 فضيلة الشيخ ما قولكم في مفشّـر الأحلام الذي قال إن الثوب الإماراتي من السنة و الثوب الكويتي ليس من السنة ، بناء على حديث ورد ( وعليه ثاب قطرية ) وفسرها بأنه التفصيل الإماراتي الذي بدون رقبة للثوب !!
 أحكام صدقة الفطر
 أحكام الأضحية ؟
 بمناسبة ضرب الأمن للمتظاهرين السلميين في الكويت ! التعليق على فتوى الشيخ العلامة بن باز رحمه الله في تحريم ضرب الأمن للناس .

جديد الصوتيات

 محاضرة الشيخ حامد العلي التي ألقاها في جمعية الإصلاح ـ الرقة عن دور العلماء كاملة
 محاضرة قادسية الشام
 محاضرة البيان الوافي للعبر من نهاية القذافي
 نظم الدرر السنية في مجمل العقائد السنية للشيخ حامد العلي الجزء الأول والثاني
 إلى أم حمزة الخطيب الطفل الشهيد الذي قتله كلاب الطاغية بشار بعد التعذيب

جديد الأدب

 فتح غريان
 مرثية محمد الأمين ولد الحسن
 مرثية الشيخ حامد العلي في المجاهد الصابر مهدي عاكف رحمن الله الشهيد إن شاء الله المقتول ظلما في سجون سيسي فرعون مصر قاتله الله
 قصيدة ذكرى الإنتصار على الإنقلاب في تركيا
 قصيدة صمود قطـر


عدد الزوار: 48228882